فيديو كوميدي.. حال الأندية قبل بداية العام الجديد 2020

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • سبورت 360 – عاشت جل الأندية الكبرى في أوروبا، عاماً مليئاً بالتقلبات والتغييرات في 2019 على كل المستويات الإدارية والفنية لكن المحصلة أنها لم تستطيع تحقيق الأهدف المطلوبة محلياً وقارياً.

    وعلى ما يبدو، فإن ليفربول هو الفريق الوحيد الذي أنهى عام 2019 بأفضل طريقة ممكنة، بعدما نجح في التتويج بثلاثة ألقاب، آخرها كأس العالم للأندية بالعاصمة القطرية الدوحة.

    حال الأندية الأوروبية الكبرى قبل بداية 2020:

    ويدخل برشلونة، العام الجديد وعينه على لقب دوري أبطال أوروبا الذي طال انتظاره، لكن جماهير الفريق غير متفائلة بسبب استمرار إرنستو فالفيردي على رأس القيادة الفنية، خاصةً وأنه فشل في قيادة البارسا خلال الموسمين الماضيين للتواجد في النهائي على الأقل.

    في المقابل، يعاني ريال مدريد من عقم هجومي خلال العام المنقضي، وسيكون أمام زين الدين زيدان تحدٍ مهم يتمثل في إعادة الفريق إلى منصات التتويج وهو الذي سبق له التتويج بـ3 ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا.

    ويرزح ميلان ومانشستر يونايتد تحت وطأة النتائج السلبية وسوء التسيير الإداري، ولذلك يأمل جمهور الفريقين أن يعود فريقهما للسكة الصحيحة، في العام الجديد.

    أما ليفربول فقد بلغ المجد القاري والعالمي، في عام 2019، وبات التركيز منصباً من الآن فصاعداً على التتويج بلقب طال انتظاره، ويتعلق الأمر ببطولة الدوري الإنجليزي، ويبدو أن هذا الأمر بات قريب المنال أكثر من أي وقت مضى.

    ويسعى يوفنتوس لاستعادة توازنه في العام الجديد، خاصةً وأنه يعيش مرحلة انتقالية، بعدما رحل ماسيمليانو أليجري الذي يتميز بأسلوب دفاعي، وجاء ماوريسيو ساري المعروف بالكرة الهجومية.

    وفي إيطاليا أيضاً، لا يزال إنتر ميلان يمني النفس بخطف لقب الدوري من يوفنتوس، سيما وأنه يتسلح بعدة أسماء مميزة، كما أن يوفنتوس يتخبط في مستنقع النتائج السلبية هذا الموسم، ولذلك فالفرصة تبدو متاحة أمام الأفاعي.

    أما آرسنال، فيتطلع للعودة إلى المسار الصحيح مع ميكل أرتيتا المتشبع بفلسفة بيب جوارديولا، لكن هذا الأمر لن يكون سهلاً، إذ يحتاج الفريق لأسماء جديدة في كافة الخطوط.