3 عوامل تحفز نادي الهلال لبلوغ نهائي مونديال الأندية

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • لاعبو الهلال

    سعودي 360– يواجه الهلال نظيره فلامينجو الثلاثاء المقبل على استاد خليفة الدولي، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم للأندية 2019.

    وتأهل الهلال السعودي للدور قبل النهائي، بإقصاء الترجي التونسي من الدور ربع النهائي بالفوز عليه بهدف دون رد حمل توقيع المهاجم الفرنسي بافتيمبي جوميز.

    ويقدم موقع “سبورت 360” خلال التقرير التالي 3 عوامل تحفز نادي الهلال للتأهل إلى نهائي مونديال الأندية 2019..

    الروح

    أصبح فريق الهلال يمتلك مجموعة مميزة من النجوم التي تمتلك روحًا عالية، وقد ظهر ذلك في بطولة دوري أبطال آسيا ومن ثم أمام الترجي التونسي في المباراة الماضية.

    فضلا عن ذلك، فإن الهلال يلعب هذه البطولة دون ضغوطات كونها المرة الأولى التي يشارك فيها بمونديال الأندية، لذا يقدم اللاعبون كل ما لديهم من أجل تشريف الكرة السعودية على غرار الاتحاد السعودي الذي حصد المركز الرابع في مونديال 2005.

    ويمتلك “الزعيم” الهلالي دفعة قوية قبل مواجهة فلامينجو، كونه حقق الفوز في مباراته الأولى على عكس فلامينجو الذي سيلعب مباراته الأولى في البطولة أمام الهلال.

    معادلة إنجاز الرجاء والعين

    يحلم الهلال بتكرار أفضل إنجاز عربي في البطولة، والذي قام به الثنائي الرجاء البيضاوي المغربي والعين الإماراتي، بحصد المركز الثاني في نسختين مختلفتين من البطولة.

    الرجاء نجح في تمثيل الكرة العربية بشكل مشرف في نسخة 2013، بعدما حصد المركز الثاني بالخسارة أمام بايرن ميونيخ الألماني، بهدفين دون رد.

    وكرر العين نفس الإنجاز في النسخة الماضية بالحصول على المركز الثاني، بعدما خسر أمام ريال مدريد الإسباني بنتيجة 4-1.

    وفي حال فوز الهلال على فلامينجو، فإنه ضمن تكرار نفس الإنجاز بالحصول على المركز الثاني قبل لعب المباراة النهائية من الأساس.

    سرعة الخط الأمامي

    يمتلك الفريق الهلالي العديد من الحلول الهجومية في خط المقدمة الذي يتمثل في سالم الدوسري وبافتيمبي جوميز وعمر خريبين وجيوفنكو وكارلوس إدواردو وكاريو.

    وظهر ذلك الأمر خلال مواجهة الترجي، حيث بدأ لوشيسكو مدرب الفريق، المباراة بسالم الدوسري كجناح أيسر وفي إدواردو صانع ألعاب وعلى اليمين كاريو وفي الأمام خريبين وهو الأمر الذي أرهق دفاعات الترجي كثيرًا.

    ودفع بعد ذلك بجوميز الذي نجح في إنهاء المباراة بهدف مباغت أمام الترجي، لذا سيمثل هذا العديد من الأزمات لدفاعات الفريق البرازيلي.