تعرض لاعب خط وسط إنتر ميلان فيليبي ميلو لإصابة قاسية، وهذا أدى إلى فقدانه المؤقت والجزئي للذاكرة، وهي حالة طبيعية قد تحصل عند ارتطام اللاعبين برأس بعضهم البعض.

وكي يستعيد فيلبي ميلو ذاكرته، فلا بد لنا من تذكيره ببعض الأمور لعل وعسى نشطت هذه الذاكرة!

لن ينسى فيلبي ميلو مهما كان الارتطام قوياً لحظة طرده من كأس العالم 2010، والتي أبعدته بشكل كبير عن الكرة الدولية.

فيلبي ميلو والطرد!

ولن ينسى فيليبي ميلو أيامه السوداء في يوفنتوس مع تشيرو فيرارا، والتي دفعته للقول له أثناء إحدى المباريات "أرجوك افهم…أنا لست صانع العاب"

فيلبي ميلو في يوفنتوس

وبالتأكيد، سيكون من الاستحالة أن ينسى لحظة تصديه لركلة جزاء في الدوري التركي!

ورغم عدم وجوده في الصورة التالية، لكنها كانت لحظة خاصة في حياة ميلو، فشنايدر الذي كان أحد أسباب ألمه البرازيلي في مونديال 2010، كان أحد أسباب انتقامه من يوفنتوس بإخراجه لهم في دوري الأبطال من دور المجموعات!

هدف شنايدر في يوفنتوس