سبورت 360 – يصطدم الحزم بالشباب في مباراة مهمة، تجمعهما عصر اليوم على ملعب نادي الحزم بالرس، برسم المرحلة 14 لبطولة كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وحقق الحزم الثاني عشر برصيد 15 نقطة، نتيجة لافتة في الجولة الماضية عندما فرض التعادل على الهلال بعد أن كان متقدماً في النتيجة حتى الدقيقة الأخيرة، ويسعى إلى تكرار نتائجه الإيجابية أمام الفرق الكبيرة، واقتناص النقاط الثلاث أو على الأقل التعادل والتقدم في سلم الترتيب، خصوصاً أنه سيدخل المباراة بصفوف مكتملة.
وفي الجانب الآخر، يتطلع الشباب التاسع برصيد 18 نقطة، إلى تحقيق الانتصار الثاني توالياً إثر فوزه على الأهلي في المباراة الماضية بعد أربع هزائم متتالية، وملاحقة فرق المقدمة، لاسيما أن هجومه سيشهد الظهور الأول للسنغالي ماكيتي ديوب، الذي تم التعاقد معه قبل أيام، فضلاً عن عودة اللاعبين المصابين.
وتسير المباراة على الورق باتجاه الشباب الطرف الأفضل والأقرب للفوز ما لم يكن لصاحب الأرض رأي آخر، كما حدث أمام النصر والاتحاد والأهلي وأخيراً الهلال.
o فاز الحزم مرة واحدة فقط في 8 مباريات لعبها أمام الشباب في دوري المحترفين السعودي (تعادل 1 خسارة 6)، مسجلاً هدف واحد فقط في آخر 4 لقاءات.
o فاز الشباب في كل من آخر 4 مباريات لعبها أمام الحزم في دوري المحترفين السعودي، مسجلاً مجموع 10 أهداف ومتلقياً هدف واحد فقط.
o لم يفز الحزم في آخر 5 مباريات لعبها في دوري المحترفين السعودي (ت 2 خ 3) – آخر مرة خاض سلسلة أسوأ ضمن موسم واحد كانت في ديسمبر 2018 (6 – تعادل 3 خسارة 3).
o فاز الشباب في مباراته الماضية (1-0 على الأهلي) بعد سلسلة 4 هزائم متتالية – آخر مرة فاز في مباراتين متتاليتين في دوري المحترفين السعودي كانت في أكتوبر الماضي (3).
o 26% من أهداف الحزم في دوري المحترفين السعودي هذا الموسم سُجلت من خارج منطقة الجزاء (5\19)، أعلى نسبة بين الفرق.
o 64% من أهداف الشباب في دوري المحترفين السعودي هذا الموسم سُجلت عن طريق لاعبين في خط الوسط (9\14)، أعلى نسبة بين الفرق.
o ساهم دانيلو أسبريا في إحراز 50% من أهداف الشباب هذا الموسم في دوري المحترفين السعودي (7\14)، ثاني أعلى نسبة بين لاعبي هذا الموسم، بعد أندريا وروني فرنانديز (53%).
o ساهم كارلوس ستراندبيرغ في إحراز هدف واحد في كل من آخر 4 مباريات لعبها في دوري المحترفين السعودي (سجل 3 صنع 1) – هذه الأهداف تمثل 4 من أهداف الحزم الخمسة الماضية في المنافسة.
