يُقال أن وضع الكرة في الشباك من أصعب الأمور في كرة القدم، يزيدُ هذه المهمة تعقيداً عندما تكون مهاجم في الدوري الإنجليزي الأصعب والأكثر متعةً في العالم.
الأمر الذي يجعل المهمة شاقة وصعبة لتسجيل المزيد من الأهداف في مباراةٍ واحدة.
توقف أسطورة نادي نيوكاسل يونايتد شيرر عن اللعب منذ موسم 2005/2006 ولكن حتى الآن لم يتمكن أحد من كسر عدد أهدافه في البريميرليج.
مهمة إيقاف شيرر عندما يكون في يومه أقرب للمستحيل وهو يتمتع بالقدرة على التسجيل من مختلف الوضعيات داخل وخارج منطقة الجزاء.
لعب لصالح بلاكبيرون روفرز أيضاً، وتمكن بالمجمل من الفوز بثلاث أحذية ذهبية طوال مسيرته في البريميرليج.
فاز بلقب الدوري الممتاز مرة واحدة مع بلاكبيرن أيضاً وتمكن من إحراز 11 ثلاثية ( هاتريك ) خلال مسيرته في الدوري الإنجليزي.
الفتى الذهبي لنادي مانشستر يونايتد والذي انطلق نحو النجومية من بوابة إيفرتون.
اللاعب الذي كان يُصنف في فترةٍ من الفترات كأفضل مهاجمي العالم حلّ ثانياً في ترتيب هدافي البريميرليج بإحرازه 208 هدف.
سجل بعموم مسيرته مع الشياطين الحمر 253 هدفاً، أفضل هداف في تاريخ النادي الأحمر، فاز بجميع الألقاب الممكنة ومنها بطولة التشامبيونزليج.
من المواهب التي لم تحظى بالتقدير الكافي، لعب لصالح العديد من الأندية الإنجليزية ومانشستر يونايتد كان أبرزها، كان جزءًا من الفريق الفائز بالثلاثية الشهيرة عام 1999.
فاز بالحذاء الذهبي موسم 1993/1994، حينها كان يلعب لصالح نيوكاسل.
سيرجيو أغويرو – 180 هدفاً
اللاعب الوحيد في هذه القائمة الذي لازالَ يلعب في البريميرليج، الهداف الأفضل في تاريخ مانشستر سيتي ولعب دوراً أساسياً في جميع بطولات الدوري التي حققها السيتيزن.
فاز بجائزة الحذاء الذهبي موسم 2014/2015، من أكثر المهاجمين فتكاً على صعيد القارة العجوز.
رغم كونه لاعب خط وسط إلا أنه إستطاع التواجد ضمن القائمة الذهبية لهدافي البريميرليج.
أفضل هداف في تاريخ نادي تشيلسي ( 211 هدف ) في جميع المسابقات وركنٌ أساسي من أركان الحقبة الذهبية للبلوز.
لم يكتفِ لامبارد بتسجيل أهداف لتشيلسي فقط، بل لعب مع وست هام يونايتد ومانشستر سيتي وتمكن من إحراز بعض الأهداف معهم.