تعرف على فريق أبرز الرحلين عن ثمن نهائي المونديال

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • أسدل الستار اليوم على منافسات دور الـ 16 لبطولة كأس العالم 2014، بتأهل 8 منتخبات إلى الدور ربع النهائي، ووداع 8 أخرى منافسات البطولة.

    من بين المنتخبات التي ودعت البطولة بعض النجوم والأسماء الكبرى والذين ربما كانوا يستحقون الاستمرار في البطولة.

    ونرصد في التقرير التالي، تشكيل لفريق يضم أبرز اللاعبين الذين ودعوا منافسات البطولة في دور الـ 16..

    حراسة المرمى

    – رايس مبولحي

    الحارس الجزائري العملاق أثبت بحق أنه يستحق التواجد بين الكبار، وكان مصدر طمأنينة لدفاع الخضر في مباراة ألمانيا، ولولا الحظ لكان ذلك الحارس صاحب فضل كبير في تأهل منتخب بلاده التاريخي على حساب الماكينات، لم يقل مبولحي بأي حال من الأحوال في تألقه عن منافسه في مباراة ثمن النهائي مانويل نوير حارس المانشافت.
    البديل (فنسنت إينياما – نيجيريا)

    الدفاع

    – دييجو جودين 
    قائد دفاعي محنك لديه من الخبرات ما يجعله قادرا على التعامل مع المواقف الدفاعية الصعبة، وأثبت ذاته أكثر من مرة سواء في هذه البطولة أو بشكل عام، لو ان المنتخب الأوروجواياني قد استمر أطول في البطولة لكان أداء الدفاع الأوروجواياني قد اختلف.

    – جاري ميديل
    لاعب تشيلي الذي لا يهدأ في الملعب، ولا يترك أي مهاجم في الفريق المنافس يتحرك بحرية، ومن بين أقوى المدافعين على مستوى البطولة، ويمكنه المشاركة في أكثر من مركز داخل المستطيل الاخضر.. حتى في خسارة منتخب بلاده أمام البرازيل كان ثاني أفضل اللاعبين بعد أليكسيس سانشيز.

    – أجويلار
    اللاعب المكسيكي المتميز والذي ظهر بمستوى مميز في هذه البطولة، واستطاع لوقت طويل أن يوقف طوفان الهجوم الهولندي خلال مباراة المنتخبين.

    – فوزي غلام
    لاعب الجزائر ونابولي الإيطالي كان أكثر من رائع في مباراة منتخب بلاده أمام ألمانيا، وكان دوره مؤثر للغاية في التصدي للتوغل الالماني بالإضافة إلى بناء الهجمات بشكل رائع وإرسال التمريرات في عمق دفاع المنافس.

    الوسط

    – أرتورو فيدال 
    نجم منتخب تشيلي لم يحالفه الحظ في استمرار منتخب بلاده في البطولة حيث أطاحت ركلة الحظ الترجيحية بالمنتخب التشيلي الواعد، ومعه فيدال الذي كان من أقوى لاعبي الوسط ليس على مستوى دور الـ 16 فحسب ولكن في لبطولة ككل، دفاعيا وهجوميا يؤدي بشكل رائع.

    – سفيان فغولي
    لا يقل أهمية وخطورة عن العناصر الأساسية للاعبين الذين يمثلون المنتخبات الكبرى، فمنذ انطلاق البطولة يؤدي نجم فالنسيا الإسباني بشكل أكثر من رائع وأظهر خطورة كبيرة على مستوى اختراق دفاعات المنافسين مع المنتخب الجزائري.

    – شاكيري
    لاعب سويسرا كان من بين المتألقين في منتخب بلاده، فبالرغم من الخروج على يد الأرجنتين إلا أن اللاعب قدم مباراة طيبة استمرارا للأداء الجيد الذي يقدمه منذ انطلاق البطولة.

    – كلينت ديمبسي 
    قائد المنتخب الأمريكي لا يهدأ على مستوى وسط الملعب الهجومي والدفاعي، ودائما ما يقدم تمريرات حاسمة لزملائه، وقلما تجد لاعب خط وسط يتميز بالقوة والسرعة والمهارة، وكذلك إجادة ألعاب الرأس، ديمبسي رغم خروج منتخب بلاده إلا أنه لم يدخر جهدا في سبيل تحقيق واجبه في الملعب
    البديل : (هيريرا – المكسيك)

    الهجوم

    – أحمد موسى
    مهاجم نيجيريا لم يكن أقل تألقا من غيره من المهاجمين الذين ظهروا في تلك البطولة فقد سجل هدفين بطريقة رائعة في شباك الأرجنتين بدور المجموعات، وكان في مستوى جيد أيضا بمباراة فرنسا، ولكنه لم يتمكن من هز الشباك.
    البديل (اليكسيس سانشيز – تشيلي)

    – إسلام سليماني
    مهاجم من العيار الثقيل واستطاع أن يزعج أعتى دفاعات المنافسين، قدم مباراة قوية، ولو أن الحظ كان قد حالفه في مباراة ألمانيا لكان قد نجح في هز شباك مانويل نوير، إجمالا قدم مباراة جيدة في البطولة.
    البديل (جيوفاني دوس سانتوس – المكسيك)