وزير الرياضة السابق يقترح حلاً ملاعب مباريات دوري الأبطال المتبقية

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • سبورت 360- تقدم خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة السابق بمقترح لإنهاء أزمة ملاعب باقي مباريات دوري أبطال أفريقيا بعد اعتذار الكاميرون.

    مقترح لملاعب مباريات دوري الأبطال المتبقية

    كتب خالد عبد العزيز عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “الفيسبوك”: فى ظل الظروف الصعبة غير الطبيعية التى تمر بها الرياضة على مستوى العالم. وحيث أن قواعد وأعراف كل من الاتحاد الدولى والإتحاد الإفريقى لكرة القدم تضع صحة وسلامة اللاعبين فى المرتبة الأولى قبل أى شىء آخر .

    وتابع: الأفضل من وجهة نظرى بالنسبة لدورى أبطال إفريقيا أن تتقدم الفرق الأربعة الأهلى والزمالك والوداد والرجاء بطلب للكاف للموافقة على إجراء قرعة يتحدد فيها إقامة مباريات الدور قبل النهائى فى مصر أو المغرب على أن تقام المباراة النهائية(بالعكس) فى المغرب أو مصر.وذلك للأسباب التالية:

    – الاستعدادات الطبية لسلامة اللاعبين أفضل فى هاتين الدولتين عن غيرهما.

    – مصر والمغرب هم الأفضل إفريقياً مع جنوب إفريقيا فى البنية الأساسية للملاعب والفنادق.

    – في جميع الحالات جميع المباريات بدون جمهور.

    -السفر المباشر بين الدولتين قد يكون متوفراً في ذلك الوقت على خطوط الطيران العادية.

    – كل فريق من الفرق الاربعة سيكون قد سافر مرة واحدة على الأكثر خارج بلاده ( مثل حالة السفر للكاميرون).

    – كل فريق سيلعب مباراة واحدة على الأكثر خارج أرضه ( أفضل من حالة اللعب في الكاميرون ).

    – الفريق الذى سيفوز خارج أرضه في قبل النهائي سيلعب النهائي على أرضه وهذه ميزة مستحقة له .

    – إذا فاز الفريقان المضيفان في قبل النهائي فهذه هي الحالة الوحيدة التي تقام فيها المباراة النهائية في نفس الدولة.

    -قطعاً الاهتمام الإعلامي سيكون أكثر في مصر والمغرب عنه في الكاميرون .

    – أنا أعلم أن اللائحة لا تنص على ذلك ولكنها أيضاً لا تنص على اللعب في الكاميرون .

    – ما زلت عند رأيي أن بطولات إفريقيا تلعب في قارة إفريقيا يستثنى من ذلك مباريات كأس السوبر.

    – أعتقد أن مصر والمغرب لهما قدرة على صناعة القرار داخل الاتحاد الإفريقي.

    * هي مجرد فكرة ، ذكرها قد ينفع ولكن قطعاً لن يضر.