5 أسباب تصعب من مهمة منتخب مصر في مواجهة أوغندا

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – مواجهة صعبة تجمع منتخب مصر الأول بنظيره الأوغندي، مساء اليوم الأحد، بمنافسات الجولة الثالثة للدور الأول من كأس أمم أفريقيا نسخة 2019، بملعب القاهرة الدولي.

    المنتخب المصري ضمن التأهل لثمن نهائي أمم أفريقيا بغض النظر عن نتيجة لقاء الليلة، حيث يكفيه التعادل لضمان صدارة المجموعة، بينما يرغب المنتخب الأوغندي في حصد نقطة أيضاً من أجل التأهل بشكل رسمي كثانٍ للمجموعة.

    التقرير التالي يستعرض من خلاله “سبورت 360” 5 أسباب تصعب من مهمة مصر في مواجهة أوغندا.

    أولاً..ديسابر

    المدير الفني الفرنسي المميز الذي يجيد قراءة المباريات ويحقق طفرة حالية مع منتخب “طيور الكناري”، حيث يقدم الأوغندويين في ولاية ديسابر أداء مميز للغاية، بالاضافة إلى الدراية الكاملة للفرنسي بأحوال الكرة المصرية بتدريبه لنادي الاسماعيلي في الموسم الماضي وهو ما قد يصعب المهمة على الفراعنة في لقاء الليلة.

    ثانياً.. الثأر

    المنتخب الأوغندي يسعى للثأر من نظيره المصري، بعدما خطف الأخير بطاقفة الترشح للمونديال في التصفيات الماضية على حسابه، حيث كان منتخب “طيور الكناري” قريباً من تحقيق مفاجأة مدوية، كما استطاع المنتخب المصري تحقيق فوزاً قاتلاً على أوغندا في الدور الأول لكأس أمم أفريقيا في النسخة الماضية، جميعها نتائج تحفز أوغندا على  محاولة الرد في لقاء الليلة.

    ثالثاً.. الارتياحية

    النقاط الأربعة التي حصدها المنتخب الأوغندي بفوزه على الكونغو الديموقراطية وتعادله أمام زيمبابوي، تمنحه راحة كبيرة في خوض لقاء الليلة دون ضغوط نفسية أمام المنتخب المصري، فالتعادل يؤكد صعوده للدور الثاني والهزيمة أيضاً قد تمنحه العبور للدور التالي بعد تطبيق نظام تأهل أفضل 4 ثوالث.

    رابعاً.. الاستهتار

    اعتاد لاعبو المنتخب المصري خلال عدة نسخ سابقة في كأس أمم أفريقيا الاستهتار في لقاء الجولة الثالثة عقب ضمان التأهل لثمن النهائي وهو ما حدث على سبيل المثال في نسخة 1998 بخسارة أمام المغرب وفي 2008 بتعادل أمام زامبيا.

    خامساً.. أزمة وردة

    الأزمة التي اندلعت مؤخراً بمعسكر منتخب مصر الأول والتي ألقت بظلالها على أحداث الكان وهي استبعاد عمرو وردة لأسباب أخلاقية ثم عودته بعد ضغوط مارسها بعض اللاعبين من أجل عودته بعد تقديم اعتذار رسمي، وهي قد تكون الأمور التي قد تسببت في تشتيت أذهان لاعبي الفراعنة قبل مواجهة الليلة.