53 رياضة تُشعل أجواء التحدي في دورة الألعاب السعودية 2023

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • سعودي 360 – بدأ العد التنازلي لانطلاق فعاليات النسخة الثانية من دورة الألعاب السعودية 2023، حيث تجري الاستعدادات على قدم وساق مع تبقي 60 يوماً فقط على الحدث الرياضي الوطني الأكبر في المملكة، والذي تستضيفه العاصمة الرياض خلال الفترة من 26 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر.

    وبعد النجاح البارز الذي حققته الدورة في نسختها الأولى، تعود أجواء الحماس والتشويق بشكل أكبر وأقوى، حيث كشفت اللجنة المنظمة للدورة عن زيادة عدد الألعاب المشاركة في الدورة إلى 53  رياضة، مع زيادة الرياضات البارالمبية إلى 6 رياضات، و4 رياضات استعراضية جديدة، واستحداث فئة جديدة للشباب تضم 12 رياضة.

    ويشارك الرياضيون هذا العام في أكثر من 230 منافسة في رياضات: المصارعة، الفروسية، الشطرنج، السهام، السباق الثلاثي، كرة الطائرة، وكرة الطائرة الشاطئية، وكرة السلة، وسباق الهجن، وكرة القدم الشاطئية، الوشو، كرة قدم الصالات، والكاراتيه، ورياضة المحركات (الكارتنج والدريفت)، والبلوت، والألعاب الإلكترونية (ببجي)، والبادل، والإسكواش، والريشة الطائرة، والرياضات البحرية والغوص (جيت سكي)، والروبوت والرياضات اللاسلكية، والرماية، والدراجات، والجولف، والجوجيتسو، والملاكمة التايلاندية، والملاحة الشراعية، ورفع الأثقال، والملاكمة، والسباحة، وألعاب القوى، وكرة الطاولة، والجودو، وكرة السلة 3X3، والتايكوندو، والتنس، والتسلق، والتجديف الداخلي، والبولينج، والبلياردو، والرجبي، وفنون القتال المتنوع، والكريكت، والتزلج اللوحي، والجمباز، وكرة اليد، والمبارزة، وتنس الطاولة البارالمبية، وكرة الهدف، وكرة السلة البارالمبية، وألعاب القوى البارالمبية، وررفع الأثقال البارالمبية، وكرة القدم خماسيات للصالات – الصم.

    وتستهدف دورة الألعاب السعودية هذا العام توفير المنصة المثالية للرياضيين السعوديين لتحقيق طموحاتهم الرياضية في بيئة تنافسية عالية المستوى، ومنحهم الفرصة للتنافس على المستوى الوطني لتحقيق الإنجازات في شريحة متنوعة من الرياضات، وبما يسهم في إبراز جيل من الأبطال القادرين على تمثيل المملكة في المحافل الدولية.

    الجدير بالذكر أن أهداف دورة الألعاب السعودية تتكامل مع المساعي الوطنية لإبراز الموهوبين وصناعة أبطال رياضيين جدد في مختلف الألعاب الرياضية، والمساهمة في تعزيز الكوادر الوطنية في مختلف المجالات والنهوض بالبنية التحتية، لخلق إرث يساهم في ضمان استدامة قطاع الرياضة والشباب في المملكة، كجزء من الاستراتيجية الوطنية والمنظومة الرياضية الكبرى.