ما أروع أن تَسكُن فى الأندلس ؟ ..
– الأرجنتيني خورخي سامباولي يَفعل ما يَتعجب البَعض منه هُناك فى الأندلس ، إيمري فى الموسم الماضي جَمع إثنتين وخمسين نُقطة فى مُسابقة الليجا كــ كل وسامباولي لــحد الاّن جَمع إثنتين وخمسين أيضاً
المُدرب ذو الفِكر الهَجومي الطاغي الذي يُشكل خطراً كبيراً علي أي فريق ، كثافة هجومية واضحة ، إستغلال الأظهرة ، إستخدام لاعبي خط الوسط فى تَشكيل كَثافة هجومية أكبر ، الإرتكاز له دور فَعال فى كُل هجمة من حيث إفتكاك الكُرة أو حتي فى إستغلال طول قامته
أشياء تَحدث فى الاندلس و من يَفعلها….يَعمل فى صمتِ تامِ ..!
هَكذا هو الرَجُل الناجح الذي يَبحث عن ذاته دون النَظر إلي تسليط الأضواء عليه
حالياً أن تذهب إلي البيزخوان عَليك ترتيب الكثير من الامور فى رأسك لأن إشبيلية يَحتمي خلف تلك القاعة الكبيرة التي كانت ولا زالت تُشكل وسواساً كبيراً لــ كُل طامحِ فى فَك شفرتها .
