رغم أن عودة الأسطورة جولدبيرج إلى حلبات المصارعة بعد غياب 12 عاما، وفوزه المثير على الوحش البشري بروك ليسنر في مهرجان سيريفايفر سيريز 2016 الأخير، أعطى الأمل لجماهير المصارعة لمشاهدة مواجهات نارية وسيناريوهات قوية في مهرجاني رويال رامبل وراسلمينيا 33، إلا أن مهرجان الأحلام المقبل لا يزال ينقصه الكثير.
فما يميز مهرجان الأحلام فضلا عن ظهور أساطير هو مشاهدة أبرز نجوم الرياضة أو المشاهير من خارج WWE ، وهو ما تحاول إدارة WWE ان تسعى إليه بكل قوة في الوقت الحالي.
ودعونا نقول وبشكل مباشر وواضح أن نجاح مهرجان راسلمينيا 33 سيكون من خارج WWE وتحديدا من خلال نجمين كلاهما من اتحاد الفنون القتالية المختلطة UFC.
بالطبع هذين النجمين هما المقاتل الأيرلندي المشاغب كونور ماكجريجور بطل وزن الريشة والخفيف في اتحاد UFC، والأسطورية روندا روزي بطلة السيدات السابقة.
فهل تنجح WWE في الفوز بهذين النجمين للظهور في مهرجان الأحلام المقبل؟
