سيناريو تخيلي.. ماذا لو توج الأهلي بالكأس.. ولو توج الزمالك بالكأس

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  •  يرصد موقع "سبورت360" عربية سيناريو تخيلي لما يمكن أن تكون عليه الأمور داخل كل من الأهلي والزمالك حال فوز أي منهما بلقب كأس مصر وخسارة الآخر.

    البطولة مهمة بكل تأكيد وتكتسب أهمية خاصة مع تتويج الزمالك مؤخرا ببطولة الدوري الغائب عن خزائنه منذ 11 عاما، فضل عن أنه الديربي المصري الشهير الذي يمتد لما يقرب من 100 سنة.

    – الزمالك بطلاً للكأس

    بالتأكيد ستكون فرحة الفوز مضاعفة في الزمالك إذا توج الفارس الأبيض بطلا لكأس مصر لأنها بطولة في حد ذاتها، كونه يكسر عقدة عدم التغلب على الغريم التقليدي من خلال مباراة بطولة.

    سيكون أول تصريح هو من المستشار مرتضى منصور رئيس النادي، الذي لن يمانع في القول بأن وجهة نظره الفنية كان لها دور في فوز الفريق، متحدثا عن دور الإدارة في دعم الفريق وأحقية الأبيض باللقب.

    البرتغالي فيريرا بكل تأكيد سيحصل على دعم غير مسبوق، لكونه قد استفاد من أخطاء مباراة القمة الماضية بالدوري وفاز بلقب الكأس وحقق الثنائية.

    دفعة معنوية كبيرة يحصل عليها الزمالك قبل مباراة النجم الساحلي التونسي ببطولة الكونفدرالية الأفريقية.

    في المقابل.. فإن خسارة الأهلي قد تفتح الباب من جديد أمام إمكانية جلب مدرب أجنبي وهو الخيار الذي كان مطروحا قبل أسابيع قليلة لحين أن استقرت الإدارة على تجديد الثقة في فتحي مبروك لموسم جديد.

    في الأهلي أيضا ستكون الخسارة ربما حافز لأن يكون التعويض من خلال بطولة الكونفدرالية الأفريقية بدءً م مباراة أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي، ويسعى الأحمر جاهدا للحفاظ على لقبه في البطولة.

    أما حال فوز الأهلي باللقب فإن السيناريو التخيلي المتوقع قد يكون على النحو التالي…

    – في الزمالك تخرج بعض التصريحات لتتحدث عن السحر والشعوذة وأمور قد لا تكون لها صلة واضحة بكرة القدم.

    – من المتوقع أن تصدر بعض القرارات الإنفعالية بشان الجهاز الفني ومصير بعض اللاعبين.

    – الحديث عن أن هناك قمة جديدة للتعويض فيها من خلال السوبر المحلي، أو قمة الكونفدرالية حال تأهل الفريقين لنهائي البطولة

    – تكريس العقدة التي تمثلها مباريات القمة بالنسبة للاعبي الزمالك مع اختلاف وتعاقب الأجيال.

    – انتقادات تتجدد للمدرب خاصة فيما يتعلق بالاختيارات من اللاعبين.

    ..أما في الأهلي فبلا شك ستكون أجواء احتفالية باللقب الذي يعوض فقدان الدوري.

    – البعض سيراهن على عودة المارد الأحمر بقوة للظفر كل البطولات، وأن الكأس مجرد بداية

    – الكأس دافع جيد أيضا لمواصلة مشوار الكونفدرالية بنفس النجاح

    – في مقياس الصفقات قد يكون المتفوق في الميركاتو الصيفي هو الذي حسم لقب الكأس.

    – يكتسب مدرب الأهلي فتحي مبروك ثقة كبيرة تبدد أي مخاوف لديه تجاه نية الإدارة للاستعانة بمدير فني جديد سواء مصري أو أجنبي.

    – يحافظ الأهلي على تفوقه في لقاءات القمة على مستوى الكأس تحديداً، وإجمالا على مدار آخر 8 سنوات.

    تابع آخر أخبار الكرة المصرية..