يبدو أن بداية بيتي مارتينيز المتعثرة في الرياض، بعد صفقة انتقال قيمتها 18 مليون دولار في سبتمبر الماضي من أتلانتا يونايتد، وصلت إلى النهاية بعد أن سدد ركلة حرة غيرت عن مسارها في الدقيقة الثامنة وسكنت شباك الوحدة لتكتب هدفه الخامس للنصر في الأربع مباريات الأخيرة في الدوري السعودي. والحقيقة أن الجناح الأرجنتيني لم ينجح سوى بصناعة هدف وحيد فقط خلال المباريات الخمس الأولى في الدوري، حيث وجدت الإدارة الجديدة نفسها في مواجهة كابوس، بدأ مع رحيل روي فيتوريا حامل لقب موسم 2018-2019.
تعرض مارتينيز المعلن عنها في العضلة أسفل الجانب الأيسر، والتي أدت به إلى خروج مبكر قبل نصف ساعة من مباراة الأربعاء والتي فازوا فيها بثلاثة أهداف لهدف، وهي المباراة الخامسة لنادي الأزمات من أصل ست مباريات لعبها خارج الديار. ويبدو أن هناك آمال معقودة على عودة النصر تحت قيادة ألين هورفات ورجاء كبير ألا تحدث نكسة خطيرة بعد إصابة مارتينيز، فهناك علاقة واضحة بين التأثير المتزايد لمارتينيز والنتائج المحسنة للنادي.
تم شراء اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا بثمن باهظ من أجل وضع حد للاعتماد على اللاعبين الدوليين المغربيين نور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله، بالإضافة إلى توفير منفذ هجومي حيوي بديل لتوجيه المعركة إلى الهلال حامل اللقب متعدد الأوجه. ولكن على الرغم من أن هذا الانتقال كان أكثر تذبذبًا من المتوقع، ولكن هناك بوادر على أنه بدأت تسير في الطريق الصحيح.
فبحسب ما ورد بالتفصيل عن SB Nation، يبدو أن “الموروث المعقد” لدى مارتينيز من الدوري الأمريكي لكرة القدم قد انتقل معه إلى الشرق الأوسط. حيث ظهر القليل من فيض المواهب الوفيرة التي يملكها أفضل لاعب كرة قدم في أمريكا الجنوبية لعام 2018 مع ريفر بليت في مباراته الأولى مع النصر، حيث خسر 2-1 أمام الفاتح، عندما تم تسجيل نسبة أهداف متوقعة بلغت 0.03 فقط، بالإضافة إلى محاولة واحدة فاشلة لتمرير الكرة تمت خلال هزيمة ديربي بهدفين غير متكافئة أمام الهلال.
يبدو أن بداية بيتي مارتينيز المتعثرة في الرياض، بعد صفقة انتقال قيمتها 18 مليون دولار في سبتمبر الماضي من أتلانتا يونايتد، وصلت إلى النهاية بعد أن سدد ركلة حرة غيرت عن مسارها في الدقيقة الثامنة وسكنت شباك الوحدة لتكتب هدفه الخامس للنصر في الأربع مباريات الأخيرة في الدوري السعودي. والحقيقة أن الجناح الأرجنتيني لم ينجح سوى بصناعة هدف وحيد فقط خلال المباريات الخمس الأولى في الدوري، حيث وجدت الإدارة الجديدة نفسها في مواجهة كابوس، بدأ مع رحيل روي فيتوريا حامل لقب موسم 2018-2019.
تعرض مارتينيز المعلن عنها في العضلة أسفل الجانب الأيسر، والتي أدت به إلى خروج مبكر قبل نصف ساعة من مباراة الأربعاء والتي فازوا فيها بثلاثة أهداف لهدف، وهي المباراة الخامسة لنادي الأزمات من أصل ست مباريات لعبها خارج الديار. ويبدو أن هناك آمال معقودة على عودة النصر تحت قيادة ألين هورفات ورجاء كبير ألا تحدث نكسة خطيرة بعد إصابة مارتينيز، فهناك علاقة واضحة بين التأثير المتزايد لمارتينيز والنتائج المحسنة للنادي.

تم شراء اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا بثمن باهظ من أجل وضع حد للاعتماد على اللاعبين الدوليين المغربيين نور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله، بالإضافة إلى توفير منفذ هجومي حيوي بديل لتوجيه المعركة إلى الهلال حامل اللقب متعدد الأوجه. ولكن على الرغم من أن هذا الانتقال كان أكثر تذبذبًا من المتوقع، ولكن هناك بوادر على أنه بدأت تسير في الطريق الصحيح.
فبحسب ما ورد بالتفصيل عن SB Nation، يبدو أن “الموروث المعقد” لدى مارتينيز من الدوري الأمريكي لكرة القدم قد انتقل معه إلى الشرق الأوسط. حيث ظهر القليل من فيض المواهب الوفيرة التي يملكها أفضل لاعب كرة قدم في أمريكا الجنوبية لعام 2018 مع ريفر بليت في مباراته الأولى مع النصر، حيث خسر 2-1 أمام الفاتح، عندما تم تسجيل نسبة أهداف متوقعة بلغت 0.03 فقط، بالإضافة إلى محاولة واحدة فاشلة لتمرير الكرة تمت خلال هزيمة ديربي بهدفين غير متكافئة أمام الهلال.
وكان حمدالله بالكاد موجودًا لسحبهم بعيدًا عن منطقة الهبوط. حتى برغم تواجده لمدة 438 دقيقة، لم يقدر خلالها إلا من زيارة شباك الفرق المنافسة إلا مرة واحدة منذ عودة الدوري السعودي الممتاز. وهو انخفاض ملحوظ في الأداء عن لقب الهداف العالمي لعام 2019.
وعلى الرغم من أن أمرابط سجل أهدافًا في الفيصلي والباطن، إلا أنه عدم قيام اللاعب المتمركز بشكل أساسي بأي تمريرة حاسمة يظهر الحالة التي يمر بها. الهبوط من أفضل وأعلى مُعدل في الدوري وقد بلغ 12.2 مراوغة لكل 90 دقيقة في الموسم الماضي إلى هذا الرقم الحالي الذي يبلغ 7.8 مراوغة فقط.
لا يمكن أن تقتصرعقبات موسم النصر فقط على أسود أطلس، حيث وجدت موجات انتقاد عنيفة طريقها إلى مارتينيز، قبل تفشي فيروس كورونا وما تبعه.
وقد تألق مارتينيز الذي تم شراؤه بثمانية أرقام على الرغم من ذلك، حيث سدد ركلة حرة بارعة لعبها بيتروس ليفتتح التسجيل بالتعادل 2-2 مع داماك، وكان له تأثير مباشر في افتتاح التسجيل بأول هدفين من أصل ثلاثة أهداف في الفوز على العين الصاعد وضرب نادي الوحدة.

يتقدم مواطنه الشهير إيفر بانيجا من نادي الشباب صاحب المركز الثاني بمجموع 31 كرات بينية وذلك بفارق كرة واحدة عن مارتينيز الذي أنتج 30 كرة. فالاستمرارية الآن يعتبر أمرًا ضروريًا، حيث من المؤكد أن لقب موسم 2020/21 قد ذهب بعيدًا بالفعل عن نادي النصر صاحب المركز السابع المتأخر بفارق تسع نقاط عن الصدارة بعد 13 مباراة.
ومع ذلك، ستكون هناك فرصة في دوري أبطال آسيا 2021، وكذلك من المقرر إقامة ربع نهائي كأس الملك مع العين في مارس المقبل. ومن غير المحتمل أن يكون أمرابط موجودًا في موسم 2021/22. بينما يبدو مستقبل حمد الله أكثر غموضًا من ذي قبل.
فهذه الشخصيات محورية في تاريخ النصر الحديث، حيث سجل حمدالله 64 هدفًا في 58 مباراة إياب، بينما سجل أمرابط 11 هدفا وصنع 21 تمريرة حاسمة في 66 مباراة بالدوري السعودي للمحترفين. ومع ذلك فهنالك حاجة لأجانب مهيمنين بنفس القدر من المهارة لتوفير أسس ثابتة لفريق واعد من الشباب. ولا يزال مارتينيز يفتقر إلى حد ما لهذه الأرقام، ولكن عليه بأن يكون ذلك الرجل انطلاقاً من الآن.