في سيرتها الذاتية التي ستصدر يوم 12 سبتمبر المقبل (لا يمكن إيقافها ، حياتي حتى الآن) للحسناء الروسية ماريا شاربوفا ، تقول حول سيرينا ويليامز :
“إنها تكرهني منذ أن هزمتها في ويمبلدون عام 2004 ، كنت أبلغ من العمر 17 عاما فقط وهي كانت تحاول العودة إلى قمة التصنيف العالمي ، عندما انتهت المباراة قالت لي “أحسنتي” ، ولكني كنت أعرف أنها كانت غاضبة”.
“بعد حفل تسليم الجوائز وصلت غرفة خلع الملابس وسمعتها تبكي بمرارة ذهبت علي الفور لكنها لاحظت أنني كنت هناك ، التقدم 2/19 لصالحها ، لذلك أجد تفسير كل هذا في غرفة خلع الملابس ، يجب أن نكون أصدقاء ، في النهاية نشترك في نفس العاطفة ولكنها ليست كذلك ، ربما يوم ما سنكون”.