10 لاعبين بدلوا أنديتهم ليختفوا بعد ذلك عن الساحة

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • ريكاردو كاكا يعرض قميصه في ريال مدريد

    جميع لاعبي كرة القدم في العالم يحلمون دوماً بخوض تجربة احترافية أفضل والتطور على الصعيد الرياضي، ورغم أن الانتقال من نادي إلى نادي آخر بطموح رياضي أكبر يعد خطوة إيجابية لأي لاعب، إلا أن هناك بعض اللاعبين جاءت النتائج عكسية معهم، موقع “فوتبولز توب تن” رصد 10 حالات من هذا النوع.

    أليكس سونج من آرسنال إلى برشلونة

    النجم الكاميروني انتقل إلى برشلونة برغبة في التطور وتحقيق الألقاب حيث كان حينها أحد أفضل لاعبي الارتكاز في العالم، لكن تجربته في إسبانيا كانت مخيبة للآمال مما جعل النادي يستغني عنه على سبيل الإعارة بعد ذلك. الآن يلعب في روبين كازان الروسي.

    جاك رودويل من إيفرتون إلى مانشستر سيتي

    حينما كان رودويل في سن 18 عام اعتقد الجميع أنه موهبة عظيمة قادمة للسطوع في سماء الكرة الإنجليزية، لكن بعد انتقاله من إيفرتون إلى مانشستر سيتي بطل إنجلترا صيف 2012 تغير كل شيء، حيث أصبح حبيس دكة البدلاء لينتقل بعد ذلك إلى سندرلاند والذي يلعب ضمن صفوفه حتى الآن.

    ألكسندر هليب من آرسنال إلى برشلونة

    المراوغ المميز والذي أبهر إنجلترا بموهبته، انتقل إلى برشلونة بطموح عظيم في بداية عهد جوسيب جوارديولا، لكن البيلا روسي خيب الآمال في النادي الكتالوني ليتم الاستغناء عنه على سبيل الإعارة لعدة أندية. يلعب الآن ضمن صفوف باتي بوريسوف بعيداً عن الأنظار والشهرة.

    سكوت سينكلير من سوانزي سيتي إلى مانشستر سيتي

    شاب إنجليزي آخر انضم إلى صفوف السيتي صيف 2012 حيث اعتقد أنه يملك موهبة عظيمة بعد تألقه مع سوانزي على مدار موسمين، لكنه أخفق تماماً في النادي الأزرق حيث خاض 13 مباراة فقط مما دفع النادي لإعارته لعدة منافسين، قبل أن يحط رحاله في سيلتك الاسكتلندي.

    ميتشو من سوانزي سيتي إلى لانغريو

    من أغرب حالات انحدار المستوى في الكرة الأوروبية، مهاجم سوانزي سيتي سابقاً تألق قبل 3 مواسم ليسجل 18 هدف في 35 مباراة مما جعله محط اهتمام كبار القارة العجوز، لكن بعد ذلك انخفض مستواه بطريقة غريبة وفي وقت قصير. العجيب أن ميتشو لعب الموسم الماضي مع لانغريو في دوري الدرجة الرابعة الإسباني، والآن يلعب في دوري الدرجة الثانية الإسباني بقميص ريال أوفيدو.

    فرانشيس جيفيرز من إيفرتون إلى آرسنال

    حينما انتقل جيفيرز إلى آرسنال كان الجميع ينتظر تفجر موهبته تحت إمرة الخبير أرسين فينجر، لكن ما حصل مع المهاجم أمر مختلف تماماً حيث خفت بريقه وتراجعت موهبته، فبدلاً من أن يتطور خسر الثقة بقدراته ليكمل بعد ذلك مسيرته متنقلاً بين الأندية الضعيفة لحين اعتزاله اللعب.

    راداميل فالكاو من أتلتيكو مدريد إلى موناكو

    المهاجم الكولومبي الذي كان تدور حوله هالة إعلامية ضخمة والذي طلبته أفضل أندية أوروبا وقيل أنه رأس الحربة الأفضل في العالم، قرر الانتقال بشكل مفاجئ إلى موناكو لكنه تعرض لإصابة خطيرة في الركبة خلال موسمه الأول. بعد ذلك اختفى فالكاو المميز الذي نعرفه وتحول إلى لاعب عالة على موناكو لتتم إعارته إلى مانشستر يونايتد وتشيلسي، فيما لا يجد النادي الفرنسي حالياً طريقة للتخلص منه.

    جو كول من تشيلسي إلى ليفربول

    الجناح الإنجليزي الذي كان واحداً من أفضل اللاعبين في إنجلترا وأوروبا في عهد البرتغالي جوزيه مورينيو، قرر خوض تحدي جديد ضمن صفوف ليفربول لينحدر مستواه بعد ذلك بشكل مفاجئ. كول لم يتم استدعائه لتمثيل منتخب إنجلترا منذ ذلك الحين، ويتطلع الآن للعب في دوري الدرجة الثانية الأمريكي.

    أندريه شيفشينكو من ميلان إلى تشيلسي

    المهاجم الأوكراني الحاصل على الكرة الذهبية عام 2004، لم يعجبه حال الروسونيري موسم 2005-2006 حيث خرج النادي خالي الوفاض من الألقاب ليصر بعد ذلك على الانتقال إلى البلوز تشيلسي. شيفشينكو خسر بسبب هذا الانتقال قيمته وأهميته في ظل تواجد دروجبا إلى جانبه، كما فقد نجاعته أمام المرمى ليقدم مستوى سيء في إنجلترا في الوقت الذي حقق فيه الروسونيري لقب دوري أبطال أوروبا.

    ريكاردو كاكا من ميلان إلى ريال مدريد

    لم يكن اللاعب البرازيلي صاحب الكرة الذهبية عام 2007 يرغب في الرحيل عن الروسونيري لكن حاجة النادي للأموال أجبرته على القبول بعرض ريال مدريد، هذه الصفقة كانت بمثابة الضربة القاضية على مشوار اللاعب حيث انخفض مستواه بعد ذلك واتضح أنه يعاني من إصابة مزمنة في عضلات الفخذ ليلازم على إثرها دكة البدلاء. عاد ريكاردو بعد ذلك إلى ميلان لكنه خيب الآمال أيضاً مما دفعه للانتقال إلى الدوري الأمريكي لكرة القدم.