أفضل اللاعبين في تسعينات القرن الماضي

علي خليفة 16:34 03/05/2019
  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – باستثناء ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو وأساطير أخرين ظهروا خلال القرن الحادي والعشرين ، يعتقد الكثير من الذين عاشوا حقبة تسعينيات القرن الماضي من كرة القدم أنها كانت الفترة الأجمل في تاريخ الكرة المدورة ، الفترة التي أخرجت عدداَ كبيراً من نجوم كرة القدم ، الذين صالوا وجالوا في الملاعب الأوروبية والعالمية.

    وكان هنالك عدد من النجوم والأساطير خلال حقبة التسعينيات من القرن الماضي ، لكن نستطيع معرفة أفضلهم بلا شك.

    ويستعرض سبورت 360 عربية عدداً من النجوم الذين سطروا أنفسهم من الذهب خلال تلك الحقبة ، وأبرزهم :

    بيتر شمايكل

    حارس المرمى الدنماركي بيتر شمايكل كان النجم الألمع خلال التسعينيات ، وكان جزءً لا يتجزء من منظومة منتخب بلاده وفريقه مانشستر يونايتد الإنجليزي.

    وكان وداع تلك الحقبة لشمايكل لا يتكرر ، عندما توج بالثلاثية التاريخية مع الشياطين الحمر في عام 1999 ، وبعد رحيله انتظر المدرب الأسكلتندي السير أليكس فيرجسون ستة أعوام لإيجاد بديله وهم الهولندي إدوين فان دير سار.

    باولو مالديني

    أصبح كل مدافع يخرج في الوقت الحالي يشبه بالإيطالي باولو مالديني ، اللاعب الذي بدأ في الثمانينيات وهو شاب ، قبل أن يصبح نجماً مرشحاً للجوائز في التسعينيات.

    ويعتبر مالديني من أفضل المدافعين في تاريخ كرة القدم أيضاً إن لم يكن أفضلهم ، وتوج خلال مسيرته الكروية بخمسة ألقاب دوري أبطال أوروبا وسبع بطولات في الدوري الإيطالي.

    رونالدو البرازيلي

    لم يكن أحداً قادراً على مضاهاة رونالدو البرازيلي في تلك الفترة ، وأطلق عليه لقب “الظاهرة” أيضاً بسبب ما كان يقدمه مع أيندهوفن وبرشلونة وإنتر ميلان في التسعينيات.

    ويعتقد الكثيرون أن رونالدو كاد أن يكون الأفضل في التاريخ لولا الإصابات التي لاحقته.

    زين الدين زيدان

    CcuKMnKXIAM5DUF

    بجانب تألقه في فترة الألفية إلا أن نجمه قد سطع في التسعينيات ، عندما قاد منتخب فرنسا للتتويج بلقب كأس العالم 1999 ، من ثم كأس أوروبا عام 2000.

    وتألق زيدان خلال تلك الفترة مع يوفنتوس الإيطالي ، قبل انتقاله إلى ريال مدريد في بداية الألفية.

    روبرتو باجيو

    هنالك من يرى أن روبرتو باجيو هو الظاهرة الحقيقة وليس كريستيانو رونالدو ، لأن اللاعب كان الأفضل في تلك الفترة مقارنة بباقي المهاجمين.

    وقدم باجيو مستويات كبيرة وقاد إيطاليا إلى نهائي كأس العالم 1994 ، وتألق مع ميلان ويوفنتوس وأندية أخرى.

    روماريو

    في حين فشل باجيو بحصد لقب كأس العالم استطاع روماريو التتويج باللقب في ذلك العام ، وكان العنصر الرئيسي للفوز بالمونديال بفضل أهدافه.

    وكان باجيو أيضاً عنصراً هاماً في تشكيلة برشلونة ، ليكون واحداً من أفضل اللاعبين في تاريخ النادي الكتالوني.

    جورج وياه

    توج جورج وياه في التسعينيات بجائزة الكرة الذهبية ، ليكون اللاعب الأفريقي الأول والوحيد الذي يحصد هذه الجائزة ، ويصنف على أنه أفضل لاعب في تاريخ القارة السمراء.

    جورج وياه كان النجم الأفضل مع ميلان الإيطالي الذي حصد لقب دوري أبطال أوروبا في عام 1994.

    ac20_tpihz1k1i9u812tcxqfu2zqx9

    ياب ستام

    كان مشجعوا مانشستر يونايتد تهتف لكل من يواجه المدافع الهولندي “تخطاه إن استطعت” ، وهذا الكلام فعلي بسبب تألقه ستام في أولد ترافورد لمدة أربعة أعوام.

    ويصنف ستام على أنه واحد من أفضل المدافعين في تاريخ هولندا وفي التاريخ أيضاً.

    راين جيجز

    قد لا يصنف جيجز على أنه أفضل لاعبي التاريخ إلا أنه بدايته في التسعينيات كانت رائعة جداً ، وكان من أفضل الأجنحة في الملاعب الأوروبية.

    اللاعب الويلزي تقدم في السن خلال الألفية إلا أنه واصل التألق مع مانستر يونايتد.

    كافو

    استطاع اللاعب البرازيلي الذي شغل المركز الظهير الأيمن الوصول إلى 142 مباراة دولية ، ولم يكن لاعباً عادياً ، بل مصدر خوف في الجهة اليمنى.

    وتوج كافو بعدد كبير من الجوائز والبطولات مع الفرق التي مثلها مثل روما وميلان الإيطاليين ، بجانب منتخب بلاده.