5 أفكار أساسية من التعادل المثير بين مانشستر يونايتد وآرسنال

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • حسم التعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما قمة الجولة 14 من الدوري الإنجليزي الممتاز بين مانشستر يونايتد وضيفه آرسنال في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب أولد ترافورد.

    وعاد مانشستر يونايتد في النتيجة بعد تأخره مرتين، لكنه فشل في تحقيق الفوز للمباراة الرابعة تواليا، وافتتح آرسنال التسجيل بعد خطأ فادح من دي خيا. وعدل أنتوني مارسيال النتيجة لأصحاب الأرض قبل نهاية الشوط الأول بعد 20 ثانية.

    في الشوط الثاني ووضع ألكسندر لاكازيت آرسنال، لكن في غضون ثوانٍ عاد اليونايتد بهدف جيسي لينجارد.

    هنا 5 أفكار مثيرة من المباراة:

    5. صعوبات صافرة الانطلاقة:

    كثيرا ما تم انتقاد مانشستر يونايتد بسبب بطء اللاعبين في دخول أجواء المباريات ، ولا سيما في أولد ترافورد، إلا أنهم تجاوزا الأمر ضد آرسنال، واستطاعوا التغلب على هذه النقطة السلبية ودخلوا ندا للند لرجال إيمري منذ صافرة البداية، وبإيقاع قوي.

    كانت المشكلة أنهم لم يكونوا قادرين على خلق أي شيء حقيقي ، في لحظات كان فيها آرسنال تائها.

    4. إمكانية بقاء آرون رامسي:

    بعد تألقه كبديل ضد توتنهام ، دفع إيمري برامسي أساسيا كقائد في أولد ترافورد. متحدثًا بعد فوز الدربي ، أصر إيمري على أن التمديد مع رامسي أصبح غير ممكن.

    وبينما لم يكن ادراجه على حساب تشاكا مفاجأة، فإن قرار تسليمه شارة الكابتن كان غريبا نوعا ما. بينما لا يمكن التقليل من شأن صفات رامسي القيادية ، إلا أن إيمري يبني من أجل المستقبل ، ومع ذلك رحيل رامزي سيكون له انعكاس سلبي على آرسنال.

    على أرض الملعب ، لعب على يمين خط الوسط الثلاثي إلى جانب لوكاس توريرا، وماتيو جندوزي، ولكن أجبر على الخروج في الشوط الأول بسبب الإصابة و تم إدخال هنريك مخيتاريان.

    3. دي خيا يفقد تركيزه:

    تعرف أن الأمور سيئة في مانشستر يونايتد عندما يخطئ ديفيد دي خيا. كان الإسباني هو الثابت الوحيد في السنوات الأخيرة في أولد ترافورد على الرغم من التغييرات وعدم وجود دفاع قوي أمامه.

    وبدا أن الأمر أكثر من مجرد فقدان في التركيز لدي خيا ، لكن من الواضح أن التغييرات العديدة في خط الدفاع أمامه لم تساعده.

    جوزيه مورينيو الآن آحرى 46 تغييرًا مذهلًا في التشكيلة الأساسية في 15 مباراة فقط هذا الموسم ، مع ظهور دفاع جديد في كل مرة.
    4. مارسيال يؤكد أهميته:

    أصبح أنطوني مارسيال بسرعة لاعبا أساسيا في خطط جوزيه مورينيو. اللاعب الفرنسي كان اللاعب الأكثر حسما.

    يملك مارسيال الآن سبعة أهداف في آخر سبع مباريات بالدوري الممتاز ، مما يجعله هداف اليونايتد. كان أحدث أهدافه هدية مثالية في عيد ميلاده الثالث والعشرين ، ومن الواضح أنه خيار رئيسي أمام مورينيو بعد أن تطور بهدوء ليصبح نجمًا بارزًا في موسمه الرابع بالدوري الممتاز.

    5. مواجهة تستعيد بريقها:

    المباراة كانت تجري بدون السير أليكس فيرجسون أو أرسين فينجر للمرة الأولى منذ عام 1986. أصبح هذا الثنائي مرادفا للتنافس ، الذي بلغ ذروته في أوائل 2000 وظهرت بعض المبارزات الكلاسيكية.

    لكن مع جوزيه مورينيو وأوناي إيمري الآن على رأس الشياطين الحمر وآرسنال على التوالي ، فإن المباراة لديها بعض الدماء الجديدة.