“سونج وزيدان” الأبرز.. أشهر تعليقات ارتبطت بالفراعنة في أفريقيا

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – أيام قليلة وتستعيد الجماهير المصرية الذكريات السعيدة مع بطولة كأس أمم أفريقيا التي لطالما صال الفراعنة وجال فيها، لاسيما في فترة الحقبة التاريخية للمنتخب المصري والثلاثية الشهيرة في أعوام 2006 و2008 و2010، عندما هيمن المصريون على عرش القارة السمراء.

    وها هي البطولة تعيد في ثوب جديد وبعدد أكبر من المشاركين، بجانب كونها تقام في مصر.

    ولطالم ارتبطت البطولة عبر سنوات طويلة بما قاله المعلقون في وصف لقطات لا تُنسى لمنتخب مصر، ولعل أبرزها

    2008 – سونج وزيدان

    الهدف الشهير الذي سجله محمد أبوتريكة في نهائي بطولة “غانا 2008” في المباراة النهائية في شباك الكاميرون، كان التعليق الذي ظل عالقا في الأذهان ذلك الذي أطلقه المعلق التونسي عصام الشوالي، عندما وصلت كرة طولية من أحمد حسن إلى دفاع الكاميرون بقيادة المخضرم ريجوبرت سونج وسط ضغط من زيدان، لكن النجم الكاميروني تعامل بثقة زائدة ما منح زيزو فرصة الضغط عليه بقوة واقتناص الكرة، وقتها قال الشوالي: “سونج وزيدان.. سونج وزيدان.. ألعب له.. بوتريكة.. بوتريكة خلص”.. وذلك عندما مرر زيدان لأبوتريكة المنفرد بالمرمى ليسجل هدف الفوز.

    1998 – يا سلام يا حازم.. يا سلام يا حسام

    التعليق الأشهر للمعلق الرياضي ونائب رئيس اتحاد الكرة الحالي، أحمد شوبير، والذي أطلقه تعبيرا عن إعجابه بالهدف الرائع الذي سجله حسام حسن في مرمى بوركينا فاسو بالدور نصف النهائي للبطولة وجاء من صناعة مهارية رائعة من حازم إمام.

    المنتخب فاز بلقب هذه النسخة وظل هذا أحد أبرز التعليقات التي استمرت طويلا عالقة في الأذهان

    1998- حازم محمد يحيى الحرية إمام!

    أيضا هذه البطولة ذات الذكريات الخاصة في مخيلة جيل الثمانينات من مشجعي الكرة المصرية، واللقب الغالي من أحراش بوركينا فاسو، ففي الدور ربع النهائي ضرب منتخب الراحل محمود الجوهري موعدا مع أفيال ساحل العاج، وحسم التعادل السلبي المواجهة ليلجأ الفريقان لركلات الترجيح، وسجل آخر ركلة حازم إمام، وانطلق شوبير معلقا بفرحة كبيرة على التأهل، وتغنى باسم حازم إمام كاملا حين قال حازم محمد يحيى الحرية إمام.

    2006- أبوتررريكة وجوة الجون.. مبروك لمصر

    المعلق الراحل حمادة إمام ترك بصمته أيضا في الكثير من المباريات لكن نهائي 2006 كان له طابع خاص ومع آخر ركلة سددها محمد أبوتريكة في مرمى ساحل العاج، دخلت الشباك، راح إمام يردد: “أبوترررريكة.. جوة الجون.. مبروك لمصر”.

    2010 – جدو جدو جدو

    من ينسى نهائي “انجولا 2010” !، والبطولة بأثرها التي كان بطلها محمد ناجي جدو البديل المثالي، والذي أبى أن ينهي التعادل الشوط الثاني من المباراة النهائية أمام غانا ليسجل هدفا في الثواني القاتلة، وينطلق المعلق علي محمد علي متغنيا باسمه: “جدو جدو جدو”.

    2017- يا حضري يا أسطورة!

    أيضا مع علي محمد علي، الذي راهن على تألق عصام الحضري في ركلات الترجيح، أمام بوركينا فاسو في نصف النهائي، ليكون الحارس المخضرم في الموعد ويتصدى لركلتي جزاء ويؤهل مصر للنهائي، وعلق علي قائلا: “يا حضري يا أسطورة!”.

    2008- سامحتك في الأولى يا زيدان!

    في افتتاح مشوار منتخب مصر بكأس أمم أفريقيا 2008 سجل محمد زيدان هدفا رائعا في شباك الكاميرون، بعدما كان قد أهدر فرصة سهلة، ليعلق عصام الشوالي: “سامحتك في الأولى يا زيدان”.

    2008 – أبوتريكة.. حلواني الكرة المصرية

    في ثاني مباريات دور المجموعات سجل محمد أبوتريكة هدفا بطريقة خادعة بمرمى السودان، بعدما سدد مباشرة في المرمى بدلا من الكرة العرضية، ليعلق عصام عبده تعليقه الشهير: “أبوتريكة.. حلواني الكرة المصرية”.