لعبة الكراسي الموسيقية تعود من جديد بين مدربي الدوري المصري

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • بدأت لعبة الكراسي الموسيقية من جديد بين مدربي الدوري المصري على غرار كل موسم، بأن ينتقل مدرب من تدريب نادٍ إلى العمل مع آخر.

    البداية هذا الموسم وان تأخرت نوعا ما فإنها تظل حاضرة، فبعد 10 أسابيع أمضاها طارق يحيى في قيادة بتروجت انتقل بعد أقل من أسبوع على رحيله عن النادي البترولي إلى تدريب سموحة، الذي استغنى عن مدربه الذي بدأ معه الموسم أيضا علي ماهر.

    لعبة الكراسي الموسيقية وتبادل المواقع، مرشحة للاستمرار أيضا في ظل ارتباط اسم علي ماهر بالانضمام للجهاز الفني للأهلي ضمن حملة التغيير التي من المنتظر أن تطرأ على القلعة الحمراء في أعقاب خسارة النهائي الأفريقي.

    وتبقى عدة أسماء تدور في فلك أندية الدوري المصري للمداورة فيما بينهما، فلم يقم أي نادٍ ممن أجرا تغييرات خلال الفترة الأخيرة، بالاستعانة باسماء جديدة.

    فبخلاف استعانة سموحة بمدرب بتروجت السابق، فقد استعان حرس الحدود بمدربه السابق أيضا طارق العشري، بعد البداية غير الموفقة مع عماد سليمان.

    ولم يقم المقاولون أيضا بالاختيار “من خارج الصندوق” عندما استعان بمدرب أسوان والرجاء وطنطا السابق، عماد النحاس لقيادة الفريق بعد النتائج غير المستقرة مع علاء نبيل.

    حتى خيارات المدربين الأجانب أيضا لم تكن جديدة على الكرة المصرية، بعدما استعان الإسماعيلي بالبرازيلي جورفان فييرا مدرب الزمالك وسموحة السابق، والذي قاد الدراويش أيضا في بداية الألفية الحالية.

    الاتحاد السكندري بدوره استعان باسم مألوف وهو حلمي طولان الذي له خبرات طويلة مع أندية مثل حرس الحدود وإنبي وبتروجت وسموحة وحتى الزمالك.