أكدت صحيفة “ماركا” الإسبانية صحة استبعاد حارس المرمى المرمى دافيد دي حيا، بسبب تورطه في فضيحة أخلاقية، قبل ساعات من افتتاح بطولة أمم أوروبا “يورو 2016”.
تورط دي خيا في واقعة الاعتداء على فتاة قاصر عام 2012، وحاليا هناك تحقيقات لمعرفة كافة الحقائق في تلك القضية التي تهدد استقرار منتخب إسبانيا قبل “اليورو”.
جاء قرار استبعاد دي خيا لكي ليتابع التحقيقات في القضية المتهم بها، وهذا فتح باب العودة إلى إيكر كاسياس لكي يصبح الحارس الأساسي للمنتخب في البطولة.
يتورط في تلك القضية أيضا كلا من إيسكو لاعب ريال مدريد، ومونيانين لاعب أتليتك بيلباو، وذلك عندما كان الثلاثي جميعاً صفوف منتخب إسبانيا تحت 21 عاما.
لم يقم دي خيا بالاعتداء على الفتاة، لكنه سهل الدور على زملائه إيسكو ومونيانين بعدما استغل قوته البدنية.
دي خيا لم يعتد على الفتاة بنفسه، ولكنه لعب دورًا في مساعدة زملائه في الاعتداء عليها مستغلاً قوته الجسدية.
أقرأ أيضا: الرئيس التركي يغادر جنازة “كلاي” غاضبا
اشترك بنشرتنا الإخبارية .. اضغط هنا
شارك بمسابقة توقعات يورو 2016 .. وأثبت أنك الأفضل
