فشل تأهل مصر للأولمبياد يعزز تفوق جيل “صلاح”

amir_n 20:59 06/12/2015
  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • صلاح وحجازي وشهاب في أولمبياد 2012

    مازال جيل النجم المصري الدولي محمد صلاح يثبت تألقه على الساحة الدولية، وذلك في أعقاب خروج المنتخب الأولمبي المصري من التصفيات المؤهلة لاولمبياد "ريو 2016".

    ولم يفلح الجيل الحالي من لاعبي المنتخب الأولمبي المصري والذي يضم أسماء مميزة أمثال محمود "كهربا" ورمضان صبحي ومصطفى فتحي ورامي  ربيعة في أن يسير على خطى سابقه الذي تأهل إلى الأولمبياد ونجح في تمثيل مصر بالمحفل الدولي بعد غياب لسنوات طويلة.

    وبقي جيل محمد صلاح ومحمد النني وأحمد حجازي وصالح جمعة وعمر جابر ومروان محسن والحارس أحمد الشناوي هو الأفضل لكونه قد نجح في تحقيق ذلك الإنجاز.

    والأمر لا يتعلق فقط بما حققه جيل صلاح ورفاقه والتأهل للأولمبياد بل أيضا أن السر في تفوق هؤلاء اللاعبين عن الجيل الحالي للمنتخب الاولمبي هو اللعب كفريق واحد وكتيبة واحدة، بحيث يكون النجم الأبرز هو الفريق ككل وليس لاعبا بعينه.

    وعلى الرغم ن أن منتخب مصر كان يضم اثنين محترفين في ذلك الوقت هما محمد صلاح "بازل" وأحمد حجازي "فيورنتينا" إلا أن الغرور والفردية لم تسيطر على اللاعبين وبات الهدف واضحا أمام الجميع.

    وبات الجيل الحالي في حاجة إلى إعادة الحسابات خاصة أ، الإعلام ساهم بدور كبير في إظهار بعض اللاعبين بقدر أكبر من النجومية والشهرة مقارنة بالمردود الفني والأداء داخل الملعب

    تابع آخر أخبار الكرة المصرية..