5 عوامل تمنح منتخب مصر لقب كأس أمم أفريقيا

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – بدأ العد التنازلي لانطلاق منافسات كأس أمم أفريقيا نسخة 2019 ، والتي تستضيفها مصر في الفترة من 21 يونيو وحتى 19 يوليو من العام الجاري.

    وتمني جماهير الكرة المصرية أنفسها بتتويج منتخب بلدها بالنجمة الثامنة وحصد اللقب الأفريقي ومواصلة الانفراد بالرقم القياسي للألقاب بالمسابقة القارية.

    “سبورت360” يستعرض من خلال التقرير التالي 5 عوامل قد تمنح المنتخب المصري التتويج بلقب كأس أمم أفريقيا في النسخة المقبلة.

    أولاً..الأرض والجمهور

    عاملا الأرض والجمهور من أبرز العوامل التي ترجح كفة مصر في الظفر بلقب البطولة، فقد يمنح حماس الجماهير وتظيم مصر للحدث، لاعبي الفراعنة دوافع معنوية كبيرة في الصعود على منصة التتويج.

    fa1bc658-61e5-4f36-8de4-30d91916283b

    ثانياً.. التاريخ

    التاريخ يقول أن مصر حققت 3 ألقاب في كأس أمم أفريقيا من أصل 4 نسخ اقيمت على ملاعبها وذلك في 1959 و 1986 و 2006، علماً بأن النسخة الوحيدة التي خسرتها مصر تواجدت بقوة ضمن المربع الذهبي وحققت المركز الثالث وذلك في نسخة 1974.

    ثالثاً.. محمد صلاح

    المنتخب المصري يضم بين صفوفه نجم ليفربول الانجليزي محمد صلاح، هداف المسابقة الانجليزية في أخر موسمين، وأفضل لاعب في القارة في أخر عامين بناء على اختيارات الاتحاد الأفريقي “كاف”، ودائماً ما يكون لصلاح دور بارز وبصمة كبيرة في صفوف الفراعنة عكس باقي نجوم اللعبة في العالم، وهو ما زيد من فرص الفراعنة في احراز اللقب.

    رابعاً.. انهيار الكبار

    كبار القارة  والمنتخبات أصحاب الأسماء الرنانة في الأدغال السمراء، والمتخصصون في خوض البطولات المجمعة أمثال الكاميرون وكوت ديفوار وغانا يعانون أشد المعاناة في أخر عامين، فتدهورت نتائجهم بشدة وتراجع مستوى نجومهم وهو ما قد يزيد من حظوظ الفراعنة في التتويج باللقب، خاصةً وأن بعض المنتخبات العربية أمثال المغرب وتونس التي ارتفع مستواها الفني خلال الأعوام الماضية تظهر دائماً بمستويات غير لائقة في بطولات أمم أفريقيا.

    خامساً.. المحترفين

    عدد كبير من المحترفين في أوروبا انضم لقائمة منتخب مصر على عكس العديد من النسخ السابقة التي كان خلالها قوام المنتخب المصري من اللاعبين المحليين، حيث تمكن هذا الجيل من اللاعبين بخبراتهم واحتكاكهم في أوروبا في قيادة الفراعنة لبلوغ المونديال بعد غياب دام 28 عاماً، وهو ما قد يعين منتخب البلاد على احراز اللقب الأفريقي في نسخة 2019.