4 عوامل تطفىء نجومية “حمودي”

أولاً: تجاهل الأهلي والزمالك

رغم المفاوضات التي أجراها قطبا الكرة المصرية الأهلي والزمالك مع اللاعب في الصيف الحالي، إلا أن التجاهل ورفض فكرة اتمام التعاقد معه كان حالهما في النهاية، حيث أعلن مارتن يول والبدري رفضهما ضم اللاعب لصفوف الأحمر، في الوقت الذي لم يبدي الأبيض تمسكاً بخدمات اللاعب رغم فسخ بازل التعاقد معه وهو الأمر الذي لم يكن سيكلف خزينة الناديين الكثير من المال حال الحصول على توقيعه.

ثانياً: فسل تجربة بازل

تجربة بازل لم تكن بالناجحة لحمودي في الاحتراف الخارجي، فعلى الرغم من ترك نجوم الكرة المصرية الذين ارتدوا قميص هذا الفريق بصمة واضحة على رأسهم محمد صلاح ومحمد النني والخروج لأندية كبرى عقب قضاء مواسم في الدفاع عن ألوانه، إلا أن حمودي لم يكن مقنعاً لدى مسؤولي النادي السويسري، مما أدى إلى فسخ التعاقد معه.

ثالثاً: عدم تمثيل منتخب الفراعنة

رغم مشاركته في عدد كبير من مباريات الزمالك في الموسم الماضي، إلأ أن حمودي عانى من تجاهل الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة هيكتور كوبر، فلم يكن له دوراً بارزاً في صفوف الفراعنة منذ تولي الارجنتيني المهمة.

رابعاً: تاريخ الباطن

فريق الباطن ليس من الأسماء الكبرى في الدوري السعودي على غرار الاتحاد أو الأهلي أو الشباب أو الهلال، وهي الأندية التي كانت قادرة على اعادة حمودي إلى شباك النجومية مجدداً، إلا أن النادي الذي انتقل له اللاعب لا يمتلك الإسم والتاريخ القادران على توهج اللاعب.