إبن ريفالدو .. من هو وأين يلعب وما هي أبرز ميزاته؟

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • ريفالدو ونجله في تصفيات كأس العالم 2006

    موقع سبورت 360 – يعتبر ريفالدو فيتور باربوسا فيريرا، والشهير بريفالدو أحد أساطير الجيل الحديث لمنتخب البرازيل والذي تألق في كأس العالم 2002 وحصد الكثير من الجوائز سواء مع منتخب بلاده أو مع الأندية الكبيرة التي لعب لها.

    وقد استمرت مسيرة ريفالدو لأكثر من 20 عامًا، حيث لعب في العديد من الأندية ويعتبره الكثيرون ب”الرحالة” حيث تعددت البلاد التي ذهب إليها وأبرزها بالميراس وديبورتيفو لاكورونيا وبرشلونة وإي سي ميلان وأوليمبياكوس وبونيادكور الأوزبكي واختتمها في الدوري الهندي.

    وقد ظهر في بعض المحافل صور عديدة لنجل ريفالدو، وكانت الصحافة البرازيلية تتبأ بالكثير والكثير من أجل هذا الطفل الذي يعيش مع أحد أساطير كرة القدم العالمية، وظهر أيضًا خلال تقديم اللاعب كصفقة جديدة لنادي أوليمبياكوس اليوناني، ولكن أين ذهب ذلك الطفل والذي أصبح شابًا حيث إنه ولد في عام 1995 وأصبح إبن ال24 ربيعًا.

    ريفالدو فيتور موسكا فيريرا جونيور، نجل الأسطورة ريفالدو وهو مهاجم برازيلي يلعب حاليًا لنادي روماني إسمه فيتورول كونستانتا ولكنه لا يشارك هذا الموسم بسبب الإصابة بعدما قضى فترة قصيرة في الموسم الماضي مع هذا الفريق على سبيل الإعارة.

    ريفالدو وإبنه أثناء تقديم الأب كلاعب لأوليمبياكوس

    ريفالدو وإبنه أثناء تقديم الأب كلاعب لأوليمبياكوس

    حتى الأن فإن مسيرة ريفالدو الإبن والملعب ب”ريفالدينيو” هي مسيرة متواضعة للغاية حيث انتقل إلى الكثير من الفرق وجميعها فرق ليست بالمعروفة حيث لعب في ليفسكي صوفيا البلغاري وستيوا بوخارست الروماني وبوافيستا البرتغالي وبعض فرق الدرجة الثانية في البرازيل.

    يلعب ريفالدينيو في مركز قلب الهجوم ويميل أحيانًا لمركز الجناح الأيمن ولم يشارك هذا الموسم في الدوري الروماني مع فريق فيتورو كونستانتا سوى في مباراة واحدة وصنع هدف لفريقه، ولكنه لم يمثل منتخب بلاده حتى الآن في أي مباراة رسمية نظرًا لمستواه المنخفض.

    ليثبت النظرية التي تنطبق على الكثير من اللاعبين الأساطير ليس شرطًا أن تصبح مثل والدك، لأن الموهبة والعمل الجاد لا يمكن أن يتم توريثهم، فمن النادر أن نجد أسطورة إبن أسطورة سوى باولو وتشيزاري مالديني.

    كلمات مفتاحية