توقعت جماهير المصارعة الحرة أن يكون للوحش لارس سوليفان دفعة قوية من قبل إدارة WWE، حيث تنبأ البعض أن يكون خليفة القاطرة البشرية بروك ليسنر على حلبة المصارعة.
ولكن ما حدث أن لارس سوليفان اختفى لفترة امتدت 4 شهور منذ انتشار تكهنات عن إمكانية صعوده إلى الروستر الرئيسي في أي وقت.
حيث أشارت التقارير أنه كان من المقرر أن يحظى لارس سوليفان بمواجهة كبيرة ضد جون سينا في مهرجان راسلمينيا.
ولكن تغير هذا السيناريو بسبب ما حدث للنجم لارس سوليفان من أمور ومشاكل نفسية اجلت من دفعته.
ولكن تقرير منشور على وقع Wrestling Observer للصحفي ديف ميلتزر أشار فيه إلى أنه تحدث مع تريبل إتش وكشف عن أن لارس سوليفان من الممكن أن يظهر في راسلمينيا 35.
وأضاف ميلتزر أن ظهور سوليفان سيكون من أجل الهجوم على جون سينا في نهاية نزاله الذي سيخوضه الأخير في مهرجان راسلمينيا 35.