دخلت المقاتلة كريس سايبورج فئة وزن 66 كجم في اتحاد الفنون القتالية المختلطة ومعها هولي هولم وجيرمين دي راندامي، ولكنها لم تتواجد في مباراة اللقب على هذا الوزن.
بعد ذلك تم تحديد مواجهة بين سايبورج ودي راندامي، على لقب 66 كجم في وزن السيدات، ولكن الأخيرة رفضت أن تدافع عن اللقب أمام سايبورج.
ليقوم اتحاد ufc بعد ذلك بتحديد مواجهة أخرى لتقاتل أمام سايبورج وهي ميجان أندرسون، ولكن الأخيرة انسحبت من تلك المواجهة أمام سايبورج، لأسباب قيل إنها شخصية.
لتعلن بعد ذلك يو إف سي بديلا لميجان أندرسون لمواجهة سايبورج وهي المقاتلة تونيا أفنجر.
كل ما سبق دفع دانا وايت رئيس اتحاد الفنون القتالية المختلطة ufc للتأكيد على أن سايبورج تعرضت للظلم بالفعل داخل ufc.
وقال وايت: سايبورج لم تكن سعيدة بالأشياء التي حدثت معها عندما قدمت إلى يو إف سي.
وأضاف رئيس ufc: ارتكبنا بعض الأخطاء حيال سايبورج، لذلك أقل ما يمكن تقديمه له أن نضعها في مواجهة على اللقب ونحن نلتزم بهذا الأمر.
