تابعت جماهير المصارعة الحرة نزال غرفة الإقصاء الأخير والذي شارك فيه النجوم برون سترومان وجون سينا وذا ميز وآلايس وفين بالور وسيث رولينز ورومان رينز، ونجح الأخير في الفوز به.
ولكن تقارير صحفية أشارت إلى أن جون سينا بذل جهودا كبيرا من أجل إقناع المسئولين في WWE وفريق الإبداع من أجل تغيير النتيجة ليكون الفائز هو سيث رولينز وليس رومان رينز.
حيث اكدت هذه التقارير على أن جون سينا كان يرغب بشدة في أن تكون مواجهة لقب WWE العالمي في راسلمينيا 34 بين بروك ليسنر وسيث رولينز، لأنه يرى أن الأخير يستحق ذلك.
ولكن فريق الإبداع رفض ما اقترحه جون سينا الذي استمر في الضغط على المسئولين في WWE حتى قبل انطلاق نزال غرفة الإقصاء بحوالي 5 دقائق بحسب ما أشارت إليه التقارير.
حتى ان سينا قام بعقد جلسة مصغرة من عدد من كبار الكتاب من أجل إقناعهم بتغيير النتيجة لصالح رولينز ، ولكنهم جميعا رفضوا بحجة أن لا أحد من الجماهير سوف يصدق بنزال بين رولينز وليسنر في راسلمينيا.
