ميدو وفيريرا الأبرز.. صدمة ما بعد الكأس سيناريو مكرر في الزمالك

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – انضم ميلوتين سريدوفيتش “ميتشو” المدير الفني للزمالك إلى قائمة تضم عدد من المدربين تلقوا صدمة أو خسارة مبكرة بعد وقت قصير من التتويج ببطولة كأس مصر.

    وعلى الرغم من أن بطولة الكأس تعد الأولى في مشوار ميتشو مع الزمالك بعد أسابيع قليلة من توليه المسؤولية، إلا أنه تعرض لأول خسارة في مشواره بالهزيمة من جينيراسيون فوت السنغالي 2-1 على ملعب الأخير في ذهاب دور الـ 32 من بطولة دوري أبطال أفريقيا.

    ولعل هذا السيناريو المكرر قد عانى منه كثيرون من قبل ويأتي أبرزهم..

    – طولان وصدمة الدراويش

    في نهاية عام 2013 حقق الزمالك لقب كأس مصر، بالفوز على وادي دجلة في المباراة النهائية 3-0، لكن ما هي إلا أسابيع وتحديدا في بداية عام 2014 خسر الزمالك من الإسماعيلي 1-0، ليقرر مجلس الإدارة المؤقت برئاسة كمال درويش في ذلك الوقت الاستغناء عن طولان والاستعانة بأحمد حسام ميدو.

    – ميدو يشرب من نفس الكأس

    ميدو أيضا تجرع من نفس الكأس، وإن كان رحيله متوقعا عن الأبيض، حيث أنه خسر بطولة الدوري موسم 2013-2014 في الأمتار الأخيرة، بالدورة الرباعية لحساب الأهلي، ليحقق لقب كأس مصر لاحقا على حساب سموحة، لكن ما هي إلا أسابيع وقرر مجلس الإدارة برئاسة مرتضى منصور الاستعانة بحسام حسن في ظل صفقات عديدة أبرمها النادي.

    – النجم يصدم زمالك فيريرا

    في 2014-2015 تكرر نفس السيناريو مع البرتغالي جيزوالدو فيريرا، ولكن بصدمة كبيرة، بعدما خسر الفريق أول مباراة له عقب التتويج بكأس مصر على حساب الأهلي بالفوز 2-0، وكانت الهزيمة من النجم الساحلي في تونس بنتيجة 5-1، بنصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.

    وفي ذلك الوقت سافر لاعبو الزمالك بثقة كبيرة بعد الفوز بالكأس ليصطدم الفريق بالخسارة التاريخية.

    – سليمان والوداع الأفريقي

    يعد مؤمن سليمان أكثر مدرب استمر مع الفريق بعد الفوز بلقب بطولة كأس مصر، حيث فاز على الأهلي في النهائي 3-1 عام 2016، واستمر حتى نهاية مشوار دوري أبطال أفريقيا وصولا للمباراة النهائية التي خسرها من صن داونز الجنوب أفريقي بثلاثية.

    لكن في نهاية نفس العام رحل مؤمن سليمان لسوء النتائج في الدوري.

    – جلال آخر الضحايا

    في نهاية موسم 2017-2018 تولى خالد جلال تدريب الزمالك بشكل مؤقت وفاز على الأهلي في ختام الدوري قبل أن يتوج بطلا لكأس مصر، على حساب سموحة بركلات الترجيح وهو الفوز الذي لم يحفظ له مكانه ورحل بعدها بأسابيع ليترك مكانه للسويسري كريستيان جروس.