تمكن برشلونة من تحقيق فوز صعب على حساب ضيفه إشبيلية بهدفين لهدف في قمة الجولة 11 من الدوري الإسباني.
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لم يساهم في أي من الهدفين، حيث صنع سواريز الأول وسجله ألكاسير، كما وقع الإسباني على الهدف الثاني كذلك من صناعة راكيتيتش.
صحيفة سبورت الإسبانية ارتأت أن عدم مساهمة الليو في أي من الهدفين هو أفضل ما حدث في مباراة الأندلسيين، حتى لا تكون لدى البرسا اعتمادية كاملة على صاحب الـ 30 عاماً في التسجيل أو صناعة الأهداف.
وأضافت الصحيفة أن الأخبار الجيدة كانت تفجر ألكاسير وتسجيله لهدفين وعودة إنييستا من الإصابة.
يُذكر أن قائد التانجو سجل 12 هدفاً للبلوجرانا هذا الموسم في الليجا وهو أفضل هدافي المسابقة بعد 11 جولة.
