سبورت 360 تختار ليونيل ميسي كأكثر لاعب خيب الآمال في كأس العالم 2018

أحمد المعتز 22:03 15/07/2018
  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • موقع سبورت 360 – انتهى كأس العالم بمتعته وإثارته وستبدأ اجازة الصيف القصيرة لعشاق كرة القدم بعد تتويج منتخب فرنسا بكأس البطولة الأكبر في كرة القدم.

    وعقب انتهاء المونديال مباشرة أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم عن الجوائز الفردية لأهم اللاعبين وكما كان متوقعاً ومأمولاً من الكثيرين حظى لوكا مودريتش بلقب أفضل لاعب في البطولة.

    وفي موقعنا سبورت 360 بنسخته العربية تم أجري تصويتاً على أهم اللاعبين في البطولة كذلك، وفي هذا الموضوع نستعرض تصويت المحررين على لقب أكثر اللاعبين المخيبين للأمال في كأس العالم.

    وقد شارك في هذا التصويت 18 محرر بالتمام  في الموقع، واختار كل منهم خمسة لاعبين وتم ترتيبهم على حسب رؤية كل محرر بالتدريج، ثم تم اعطاء كل اختيار عدداً من النقاط وفقاً لترتيبه في اختيار المحرر.

    ونال ليونيل ميسي نصيب الأسد بعد أن وصل مجموع النقاط لاختياره في قائمة اللاعبين المخيبين للأمال لـ 54 نقطة.

    وكان نيمار ثاني أكثر اللاعبين المخيبين للأمال ووصل مجموع نقاطه لـ 45 نقطة.

    ثم أتى دافيد دي خيا في المركز الثالث بعد أن وصل مجموع نقاطه لـ 32 نقطة.

    وشهدت القائمة تواجد العديد من اللاعبين الذين لن يختلف عشاق كرة القدم بأنهم كانوا مصدر خيبة أمل كبيرة في المونديال ومنهم محمد صلاح نجمنا العربي، مسعود أوزيل، توني كروس، كريستيانو رونالدو، سيرجيو راموس وغيرهم.

    وإليكم القائمة الكاملة:

    photo_2018-07-15_19-15-40

    ولم يحظ ليونيل ميسي بأفضل بطولاته في كأس العالم وخرج رفقة منتخب بلاده الأرجنتين أمام المنتخب الفرنسي في مباراة شهدت تفوق كاسح للديوك بنتيجة 4-3، وفشل نجم برشلونة الأول في احداث فارق كبير رفقة راقصي التانجو.

    ويجب أن يتم التنويه بأن أي لاعب متواجد في هذه القائمة لا يعني أنه سيء، بل لم تكن بطولة كأس العالم في روسيا 2018 أفضل بطولاته فليونيل ميسي والذي تم اختياره كأكثر لاعب خيب الآمال في المونديال كان له دوراً في خروج الأرجنتين.

    ونذكر جميعاً مباراة منتخب الأرجنتين ومنتخب أيسلندا عندما أضاع ليونيل ركلة الجزاء التي أنهت المباراة بالتعادل وصعبت من موقفه في بداية البطولة ولم يستطيع أن يكون حاسماً على الصعيد التهديفي في مباريات المونديال المهمة مثل فرنسا والتي شهدت اقصاء راقصي التانجو فيها وكذلك أمام كرواتيا في مباراة لن تنسى مُني فيها المنتخب اللاتيني بهزيمة كبيرة.