روميلو لوكاكو نجم منتخب بلجيكا ينال لقب بطل اليوم بعد هدفيه ضد منتخب بنما

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • هذه الفقرة مقدمة لكم من عطر سوفاج من ديور

    كان روميلو لواكو في مستوى رفيع للنادي والمنتخب على مدار عام وركض كثيرًا يوم الإثنين.

    هدفاه قادا منتخب بلجيكا للفوز على منتخب بنما بنتيجة 3-0 في مباراتهم الافتتاحية في البطولة.

    إليكم نظرة متعمقة على الأداء الذي يجعله بطلًا لهذا اليوم ..

    خاض لوكاكو نصف أول فاتر حيث لم يقدم إليه زملاؤه العون الكافي، لقد كانت له بالفعل تمريرات أقل من كلا الحارسين في أول 45 دقيقة ولكنه عاد إلى الحياة في الشوط الثاني، مسجلًا هدفين لتقتل بلجيكا المباراة إكلينيكيًا.

    تحركه، واحد من أفضل مزاياه، كان رائعًا. وأظهر صاحب الـ 24 عامًا براعته في التسجيل والتي ذهبت به إلى صدارة هدافي المنتخب البلجيكي، حاصدًا 3 نقاط حيوية.

    ما سار بشكل صحيح

    التحرك –  تحركاته كانت سامة، حيث واصل خلخلة دفاعات بنما بتحركاته في الخط الخلفي وفي المساحات الشاغرة خلف الدفاع. حتى عندما كانت المساعدة من رفقائه منقوصة، لوكاكو حرص على التواجد في المواقع الخطرة.

    الإنهاء – عندما وجده زملاؤه أخيرًا، أنهى لوكاكو الهجمات بخبرة. ضربته بالرأس في هدفه الأول وضعت في المكان المثالي ولكنه تخطى ذلك بهدفه الثاني بركضه في المساحة ووضع الكرة في الشباك.

    ما سار بشكل خاطئ

    ربما كانت خدعة متعمدة بقاؤه في الخط المقدمة بغض النظر عن دوره الهامشي، ولكن لوكاكو لم يفعل ما يكفي للحصول على الكرة في الشوط الأول. إنه لاعب يسقط أحيانًا إلى الخلف، ومع نوعية الزملاء الذين يمتلكهم، ناهيك عن قدرته على صناعة اللعب، يمكنه أن يكون مميتًا من خلال فقط خلق المساحات للآخرين وسحب المدافعين بعيدًا عن مواقعهم المثالية. هو لم يفعل ذلك بما يكفي.

    lukaku inside

    الحُكم

    أداء راقٍ، أداء جالب للفوز من لوكاكو، الذي قاد خط الهجوم بامتياز. لم يشعر بالإحباط عندما لم يحصل على الفرص الكافية للتسجيل، وعندما جاءت هذه الفرص، وضعهم في الشباك بطريقة رائعة.

    ربما يصاب المهاجم بخيبة أمل لعدم بلوغه الهاتريك، ولكن هدفين في المباراة –معادلًا مجموعه السابق في بطولة- كان أداءً ممتازًا. وتأكد من أن منتخب بلجيكا سوف ينال النقاط الثلاث من مباراة بدت وكأنها افتتاحية خادعة.

    التقييم

    8/10.