3 ضحايا متوقعين في الزمالك بعد كارثة الخروج الإفريقي

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • لا تمر السقطات الكبرى دون حساب، ولا تمر النتائج الكارثية دون ضحايا، سواء على مستوى الفرق أو الأجهزة الفنية.

    وجرت العادة في الكرة المصرية بوجه عام، والزمالك بوجه خاص على أن يتم التضحية ببعض العناصر، في سبيل احتواء ثورة الغضب الجماهيرية، نتيجة خروج مخزي أو خسارة لم تكن في الحسبان.

    وجاءت خسارة الزمالك أمام ولايتا ديتشا الإثيوبي لتفجر أزمات جديدة داخل القلعة البيضاء.

    وقد تأتي التضحية هذه المرة ببعض العناصر التي لم يكن مرغوب في استمرارها الفترة الماضية، أو لأنها لم تقدم المستويات المطلوبة.

    ولعل أبرز هذه العناصر

    – محمد إبراهيم

    صانع ألعاب الزمالك كان يريد الرحيل عن القلعة البيضاء في يناير، نتيجة لعدم المشاركة رغم عودته من الإصابة قبل وقت سابق.

    لكن النجم المهاري، لا يحظى بعلاقات طيبة مع مسؤولي القلعة البيضاء ما يجعله مهدد بالرحيل في نهاية الموسم الجاري.

    – أيمن حفني

    صانع الألعاب المهاري رغم اتفاقه على تجديد التعاقد إلا أنه ابتعد عن مستواه المميز منذ فترة ليست قليلة، ما يعني أن مستقبله في القلعة البيضاء غير مضمون.

    وساهمت كثرة إصابات في ابتعاد حفني عن مستواه وابتعاده عن حسابات أغلب المدربين الذين تعاقبوا على تدريب الزمالك الفترة الأخيرة أبرزهم نيبوشا.

    – نانا بوكو

    المهاجم الغاني رغم قدومه بناء على رغبة إيهاب جلال المدير الفني للفريق، إلا أنه لم يقدم نصف مستواه الذي كان عليه في المقاصة، وبالتالي فكرة إعارته لجلب لاعب افريقي جديد قد تكون مطروحة في نهاية الموسم الجاري.

    ويبقى لاعبون آخرون أيضا مهددون على غرار باسم مرسي حال عدم استعادته لمستواه، وكذلك محمد عنتر الذي لم يقدم ما يشفع له حتى الآن كونه صفقة قياسية تخطت 15 مليون.