“شبح الإعارة” يطارد صفقات الزمالك الجديدة

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • وضعت إدارة نادي الزمالك، فريق الكرة، في مأزق “فني”، بعد إبرام العديد من الصفقات، من بينها عدة لاعبين بنفس المركز، ما يجعل الجهاز الفني سواء الحالي “المؤقت” أو الجديد أمام معضلة الاستغناء عن بعض الأسماء حتى ولو كان بعضهم من الصفقات الجديدة.

    وبخلاف أزمة وجود 5 لاعبين أفارقة في قائمة الفريق، في الوقت الذي من المقرر أن يقيد فيه الفريق 4 فقط، فإن اللاعبين المحليين أنفسهم قد يواجهوا شبح الإعارة لأندية أخرى ما يفوت عليهم فرصة اللعب بالموسم الأول للفريق الذي انضموا إليه لتحقيق طموحات الشهرة والتألق والنجومية، بجانب المقابل المادي.

    الزمالك عقد 21 صفقة ما بين لاعبين جدد وآخرين عائدين من إعارة فقد تعاقد مع كل من: محمود علاء، وعلاء الشبلي ومؤيد العجان ومحمد رمضان وأحمد كابوريا، ومحمد الشامي وعبدالله جمعة وبنجامين أشيمبونج ورزاق سيسيه وكابونجو كاسونجو وأحمد مجدي وأحمد دوودا وصلاح عاشور ومحمد أشرف وأحمد مدبولي، كما استعاد حازم إمام وإبراهيم عبدالخالق وخالد قمر ويوسف أوباما ومحمد كوفي، وتوقيع عقد احترافي مع محمد مصطفى

    ويبدو خط الوسط الهجومي هو أكثر خطوط الفريق تكدسا باللاعبين حيث يعاني من تخمة قد تجبر أي مدير فني على التضحية بلاعبين، من أجل توظيف العناصر الموجودة لديه، والا سيضطر أن يبقى بعض اللاعبين خارج حساباته تماما، وهو ما قد لا يقبل به اللاعبون خاصة أن كل لاعب تألق مع ناديه قبل قدومه للزمالك، جاء ليلعب بشكل أساسي.

    ولعل أبرز الأسماء التي طُرح اسمها للرحيل عن النادي في إطار الإعارة، اشيمبونج ورزاق سيسيه، ومحمد مصطفى ومحمد أشرف، وصلاح عاشور (حال الإبقاء على مهاجمين آخرين).