جاء انضمام الثنائي سام مرسي وأمير عادل، إلى قائمة المنتخب المصري الأول الذي يلاقي نظيره التوجولي الثلاثاء وديا، ليفتح الباب أمام مزيد من اللاعبين ذوي الأصول المصرية من أجل التواجد مع الفراعنة مستقبلا إذا اتيحت الفرصة لذلك.
وسبق عادل ومرسي في تمثيل المنتخب في مباريات رسمية، آدم العبد مدافع بارنسلي الإنجليزي السابق، والذي دافع عن ألوان الفراعنة في عهد المدرب الأمريكي بوب برادلي.
عادل صاحب الأصول الدنماركية، ومرسي صاحب الأصول الإنجليزية سيكونان ضمن قوام الفراعنة لودية توجو، لكن كانت هناك أسماء أخرى بارزة ترشحت لارتداء قميص منتخب مصر، لكن حرمتها الظروف أبرزهم..
1- ستيفان الشعراوي
يعد النجم الأبرز الذي فقدته الكرة المصرية، نظرا لتفضيله اللعب لجنسية والدته “الإيطالية” حيث مثل منتخب الأتزوري بعدما كان شاب والخيار ما بين جنسية والده “مصر” ووالدته “إيطاليا”.
الشعراوي اعترف في تصريحات سابقة أنه عرض عليه أمر تمثيل منتخب مصر ولكن بصفة غير رسمية من خلا ل تواجده مع فريقه السابق ميلان الإيطالي.
2- رامي شعبان
الحارس المصري السويدي الأصل، كان قاب قوسين أو أدنى من الانضمام للمنتخب، لكنه انحاز للجنسية السويدية لينافس العملاق إيزاكسون، بينما كان هناك عملاقا آخر في حراسة مرمى الفراعنة وهو عصام الحضري في هذا التوقيت، بعدما تسلم الراية من نادر السيد.
3- إسماعيل بلانكو
في كل مرة يتولى فيها مدرب جديد قيادة منتخب مصر، تنادي بعض الأصوات بأن ينظر المدير الفني، لبلانكو المحترف في الدوري الأرجنتيني لطالما نال إعجاب كثيرين بأهدافه، كونه مهاجم ذو قدرات فنية وبدنية عالية.
بلانكو صاحب الـ 34 عاما ترشح كثيرا للانضمام للمنتخب لكن ربما صعوبة التأقلم والخوف من المجازفة دفع العديد من المدربين لتجاهل ضمه بدءً من حسن شحاتة ثم برادلي وشوقي غريب وأخيرا كوبر.
