المدافع الهداف.. 10 نماذج لـ “القادمون من الخلف” في الكرة المصرية

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • انشغلت الكرة العربية والعالمية في اليومين الماضيين بظاهرة تهديفية إسبانية اسمها سرخيو راموس، مدافع ريال مدريد والذي واصل تألقه من خلال أهدافه القاتلة التي تفيد فريقه بل وتقوده للانتصارات في الكثير من الاحيان.

    وعلى مدار سنوات طويلة عرفت الكرة المصرية العديد من الهدافين من بين “القادمون من الخلف”، حيث يقوم المدافعون بأدوار هجومية، بل ويتفوقون على الكثير من المهاجمين.

    “سبورت360” يرصد أبرز هؤلاء المدافعين الذين يتألقون في الأدوار الهجومية ويسجلون أهدافا تتنافس مع مهاجمي فرقهم والمنافسين أيضا.

    1- محمود أبوالدهب

    قائد دفاع الأهلي والمصري السابق الذي اشتهر بكونه مدفعجي الخط الخلفي، من خلال تسديداته الصاروخية التي تعرف طريقها إلى الشباك.

    أبو الدهب كان متخصص في الضربات الثابتة من خلال القذائف التي يطلقها، فضلا عن التسديد من الحركة بما يجعله ورقة دفاعية وهجومية رابحة لأي مدرب، حيث أنه بالرغم من أهدافه إلا أنه كان أيضا لا ينسى أدواره الدفاعية، حيث كان صمام الأمان.

    2- محمود فتح الله

    أن يصبح الهداف التاريخي لفريقه في الدوري، فهو أمر ليس سهلا على الإطلاق، محمود فتح الله الذي نال ذلك اللقب مع فريقه الإنتاج الحربي، كان قد سجل أيضا العديد من الأهداف بقميص فريقه السابق الزمالك، بل أن له أهداف أيضا مع منتخب مصر.

    ويتميز “فيتو” باجادة تنفيذ الركلات الثابتة وركلات الجزاء الأمر الذي يجعله يمتلك افضلية عن الكثير من مهاجمي فريقه، فضلا عن ارتقائه المميز في الكرات الثابتة وتسجيله العديد من الأهداف.

    3- سعد سمير

    على الرغم من أن أهدافه ليست كثيرة إلا أن سعد “راموس” كما يلقبه جمهور الأهلي أنقذ فريقه في الكثير من المواقف المعقدة وسجل العديد من الأهداف حيث أن معدله التهديفي أعلى من منافسيه في الدفاع أحمد حجازي ومحمد نجيب ورامي ربيعة.

    فهو يجيب التقدم إلى المناطق الهجومية للمنافس ويتخذ أماكن مميزة في الكرات الثابتة ولديه قدرة جيدة على توجيه الكرة في الراسيات تساعده على هز الشباك.

    4- حمزة الجمل

    مدفعجي الإسماعيلي اعتاد على التسجيل من مسافات بعيدة من خلال تسديداته اليسارية التي تعرف طريقها إلى المرمى دائما،

    حمزة الجمل كان يتعامل مع الركلات الثابتة بمثابة ضربات جزاء بالنسبة له حيث أن نسبة دخول الكرة المرمى تتجاوز 70%.

    5- مدحت عبدالهادي

    “قلب الأسد” كما يلقبه جمهور الزمالك، كان دائم التسجيل سواء بالقدم أو بالرأس، فهو من المدافعين أصحاب الميول الهجومية، ومن منا لا يذكر هدفه الشهير في مرمى الترجي التونسي ببطولة دوري أبطال أفريقيا 2002 التي فاز الزمالك بلقبها.

    6- بشير التابعي

    قلب دفاع الزمالك السابق ومنتخب مصر، صاحب تسديدات صاروخية أيضا، حيث كان يسدد من مسافات بعيدة للغاية، حتى أنه في إحدى المرات مع منتخب مصر بمباراة موريشيس بتصفيات أمم أفريقيا سجل هدفا من بعد منتصف الملعب بقليل من ركلة حرة.

    كما سجل أيضا في مباراة القمة من قبل بمرمى الأهلي

    7- محمد يوسف

    أحد أفراد منتخب 98 الشهير الذي حقق بطولة أمم أفريقي، لكنه مع الاهلي كان دائم التقدم وإحراز الأهداف أيضا ومن بينها هدفا سجله بمرمى الزمالك.

    8- عماد النحاس

    أحد الهدافين من المناطق الدفاعية سواء مع الإسماعيلي أو الأهلي، حيث كان يتقدم في الكرات الثابتة ويجيد اطلاق ضربات الرأس، حتى أنه من بين القلائل الذين سجلوا هاتريك كمدافع

    9- أشرف قاسم

    “البرنس” كما كان يُلقب يجيد أيضا تنفيذ الكرات الثابتة والتسديدات لذلك كان يقوم بأدوار هجومية مع الزمالك بشكل كبير، فضلا عن كونه متخصص في ضربات الجزاء.

    10- وائل القباني

    ربما يكون ما يميز القباني قدرته على المراوغة ليس فقط تسجيل الأهداف، فقد كان يمتلك مهارات كبيرة بالقياس إلى كونه مدافع، علاوة على أنه يتقدم دائما في الكرات الثابتة سواء للتسديد أو للتعامل بضربات الرأس.