7 أندية أبقت على مدربيها في الدور الأول من الدوري السعودي

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • أبقت 7 أندية فقط من أصل 14 نادياً، على مدربيها بعد انتهاء النصف الأول من الموسم الحالي، للدوري السعودي للمحترفين، الذي اختتم مساء الأحد.

    ونستعرض من خلال التقرير التالي، مسيرة المدربين الذين استمروا على رأس القيادة الفنية لفرقهم، قبل أيام قليلة من انطلاق الدور الثاني.

    1) جوزيه جوميز – التعاون: استمر جوميز على رأس القيادة الفنية للتعاون، على مدار مباريات الفريق كاملة في النصف الأول من البطولة، رغم تذبذب نتائج الفريق في بعض المباريات.

    وأنهى التعاون مع جوميز الدور الأول في المركز الـ 7 بجدول الترتيب، من 4 انتصارات و4 تعادلات و5 هزائم، وسجل لاعبوه 23 هدفا واستقبل الفريق 18.

    2) خواكيم ماتشادو – الباطن: حقق ماتشادو نتائج متميزة مع الباطن، الذي كان قاب قوسين أو أدنى من الهبوط والغياب عن المشاركة في النسخة الحالية من دوري المحترفين.

    ولعب الباطن تحت قيادة ماتشادو 13 مباراة، فاز في 5 وتعادل 4 مرات وخسر في مثلها وحل سادسا بجدول الترتيب، وسجل الفريق 16 هدفا واستقبل 16 أيضا.

    3) خوسيه لويس سييرا – الاتحاد: حقق سييرا أيضاً نفس نتائج الباطن مع ماتشادو، وأنهى الفريق الدور الأول بالمركز الخامس في جدول الترتيب (فاز 5 وتعادل 4 وخسر مثلها).
    ولم يتعرض سييرا للإقالة رغم أن نتائج الفريق لم ترض طموحات جماهيره.

    4) سيرجي ريبروف – الأهلي: تواجد الأهلي مع ريبروف في المنافسة على لقب الدوري، مع الهلال والنصر، رغم أن النتائج لم ترض عدد ليس بالقليل من جماهير وصيف النسخة الماضية.
    وأكد مسؤولو الأهلي استمرار ريبروف في منصبه كمدير فني للفريق، وأنهى الدور الأول ثانياً بعد الهلال، بعدما حقق في 7 مباريات وتعادل 4 مرات وخسر مرتين، وهو صاحب أقوى هجوم (30 هدفا).

    5) فتحي الجبال – الفتح: استعاد الفتح توازنه مرة أخرى مع الجبال، بعد بداية غير موفقة في أولى مباريات الموسم الحالي، وأنهى الفريق الدور الأول في المركز الـ 9.
    وخاض الفتح 13 مباراة، فاز في 4 وتعادل في مثلها وخسر 5 لقاءات، ولم يتمكن من تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة الفرق الكبرى، إلا أمام الهلال الذي تعادل معه سلبا في الجولة 13، والشباب (1-1) في الجولة 8.

    6) فوك رازوفيتش – الفيصلي: يستحق رازوفيتش عن جدارة واستحقاق، لقب أفضل مدرب في الدور الأول بعد النتائج المتميزة التي حققها مع الفريق، بالنظر للإمكانيات المتاحة أمامه من الناحية الفنية.
    وضمن الفيصلي إنهاء الدور الأول في المربع الذهبي، وهو الرابع في جدول الترتيب، ولديه فرصة لتخطي النصر والوصول للمركز الثالث، إذا ما حقق فوزا على الهلال في المباراة المؤجلة بين الفريقين.
    وحقق الفيصلي “الحصان الأسود” للبطولة، الفوز في 7 مباريات وتعادل مرة وحيدة وخسر 4 مواجهات، وسجل لاعبوه 22 هدفا واستقبل 14 في الدور الأول.

    7) رامون دياز – الهلال: واصل دياز نتائجه الإيجابية مع الهلال، وضمن الفريق إنهاء الدور الأول في الصدارة “بطل الشتاء”، رغم أن حامل اللقب يتبقى له مباراتان مؤجلتان، أمام الاتفاق والفيصلي.
    ويتفوق الهلال على الأهلي “الوصيف” بفارق نقطتين، ويمتلك 27 نقطة من 8 انتصارات و3 تعادلات هذا الموسم، وسجل لاعبوه 20 هدفا واستقبل 9 أهداف.