بيكهام يهرب من بالي بعد الزلزال المدمر

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • أغلق النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام وأفراد عائلته سريعا صفحة اللحظات المخيفة، التي عاشوها في جزيرة بالي بأندونيسيا، عندما وقع زلزال عنيف أدى لمقتل ما لا يقل عن 387 شخصا.

    وقع الزلزال أثناء تواجد بيكهام وعائلته في الجزيرة الساحرة، ووصلت قوة الهزة الأرضية إلى 7 درجات على مقياس ريختر.

    أعلنت السلطات الأندونيسية ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب جزيرة لومبوك إلى 387 قتيلا، مشيرة إلى أن مئات الآلاف من المشردين يحتاجون إلى مياه ومواد غذائية وأدوية.

    ولم يصب بيكهام أو أي من أفراد أسرته بأذى، حيث أكد على أن زوجته فيكتوريا، وابنائه بروكلين وروميو وكروز وهاربر “بخير”.

    ذكرت صحيفة “ذا صن” البريطانية أن عائلة بيكهام أصيبت بالذعر الشديد، نتيجة الهزة الأرضية العنيفة، التي لم يسبق أن عاشوها على أرض الواقع.

    ورغم الزلزال، قرر بيكهام استكمال الأجازة في جنوب شرق آسيا، حيث سافر مع عائلته إلى جزيرة سومبا التي تقع داخل الحدود الأندونيسية أيضا.

    تبعد جزيرة سومبا مسافة 450 كيلومترا عن مركز الزلزال الأخير، ويتواجد بيكهام وعائلته في أفضل فندق في العالم، حيث تبلغ تكلفة الإقامة الليلة الواحدة 5 آلاف جنيه إسترليني.

    يقيم بيكهام في فيلا فاخرة داخل الفندق، تضم 4 غرف نوم، ولها حمام سباحة خاص، وتطل على شاطئ البحر، في منطقة هي الأفضل لممارسة ركوب الأمواج.