5 تحديات تنتظر كريستيانو رونالدو مع يوفنتوس

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • راكم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو خلال تسعة مواسم في ريال مدريد العديد من الألقاب التي رفعته كواحد من أفضل اللاعبين في التاريخ: أربعة من ألقابه الخمسة في دوري أبطال أوروبا، وأربعة من أصل 5 كرات ذهبية في خزانته، و جائزة الأفضل مرتين، لقبين لليجا، ولقبين لكأس ملك إسبانيا، سجل 450 هدف في 438 مباراة … كل هذا وصل إلى نهايته ، بانتقاله إلى يوفنتوس مقابل 105 مليون يورو. في عمر 33 سنة ، يواجه البرتغالي الدولي 5 تحديات كبيرة مع نادي السيدة العجوز.

    التتويج بالكرة الذهبية السادسة:

    سيكون كريستيانو رونالدو من بين أبرز المرشحين للتتويج بالكرة الذهبية التي تمنحها فرانس فوتبول في أوائل 2019، بعد قيادته ريال مدريد في الموسم الماضي لرفع لقب دوري أبطال أوروبا الثالث تواليا: 44 هدفا في 44 مباراة، و 15 هدفا في دوري أبطال أوروبا. لم يخف كريستيانو رونالدو أبدا أهمية الفوز بالكرة الذهبية، التي سبق له أن أخذها في خمس مناسبات ، متساويا مع ليونيل ميسي. وحصول رونالدو عليها من جديد سيضعه على رأس أكثر اللاعبين تتويجا بها في التاريخ. في أكثر من مناسبة أعلن نفسه أفضل لاعب في التاريخ. كرة ذهبية آخرى ستساعده على فكرة أنه الأعظم في كل الأوقات.

    معادلة رقم خينتو التاريخي:

    مع انتصار مدريد في كييف ضد ليفربول، كريستيانو رفع دوري أبطال أوروبا الرابعة مع ريال مدريد وعموما الخامسة، بعدما حققها أيضا مع مانشستر يونايتد ضد تشيلسي في عام 2008. وهذا ما جعله يتساوى مع مع دي ستيفانو، مالديني، الريال، زارركا، كوستاكورتا … في التحدي القادم، لاعب واحد فقط يتفوق على رونالدو في عدد مرات التتويج بدوري أبطال أوروبا: باكو خينتو الحاضر في أول ستة ألقاب أوروبية مع ريال مدريد، وكان آخرها في عام 1966.

    بطل أوروبا مع ثلاثة فرق مختلفة:

    ومن شأن اللقب السادس له في دوري الأبطال مع يوفنتوس أنه يجعله يتوج باللقب مع ثلاثة فرق مختلفة، ما يمكنه من معادلة إنجاز سيدورف (أياكس، وريال مدريد، وميلان)، وإيتو (ريال مدريد، وبرشلونة، وإنتر ). يوفنتوس قد فاز بلقبين في تسعة نهائيات لدوري أبطال أوروبا. خسر مرات عديدة النهائيات. ربما يستطيع كريستيانو مساعدة الفريق الإيطالي في تغيير هذا الوضع …

    ثلاث بطولات للدوري ، ثلاث دول:

    يعرف كريستيانو بالفعل طعم الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز (ثلاثة ألقاب)، والليجا الإسبانية (لقبان). مع رحيله إلى يوفنتوس، المسيطر على الدوري الإيطالي في 7 سنوات الأخيرة، سيكون رونالدو أمام فرصة تحقيق اللقب في ثلاث بلدان مختلفة.
    تكرار إنجاز التتويج ببطولة أمم أوروبا مع منتخب البرتغال:

    بعد التتويج بها في كأس أمم أوروبا في فرنسا عام 2016. وفشله في رفع كأس العالم في روسيا، بعد السقوط في دور 16 أمام أوروجواي، يبدو أن العمر لن يسعف رونالدو للوصول إلى مونديال 2022 في أفضل حالاته… ولكن في بطولة الأمم الأوروبية المقبلة، لديه فرصة لقيادة منتخب بلاده إلى المجد مجددا: سيكون في عمر 35 عاما ومعه سيسعى الفريق البرتغالي إلى الحفاظ على لقبه في عام 2020 حيث لم يحقق هذا الإنجاز سوى: إسبانيا ، عامي 2008 و 2012.