تابعت جماهير المصارعة الحرة المشاكل التي حدثت مؤخرا مع النجمة بايج بطلة الديفاز السابقة وعلاقتها المتوترة مع الاتحاد بعد أن ارتبطت بالنجم المكسيكي ألبرتو دل ريو المصارع السابق في WWE.
وتتساءل الجماهير حول مسألة عودة بايج إلى حلبات المصارعة الحرة وما إذا كان من الممكن أن نراها مرة أخرى في عروض WWE أم أن نهايتها أصبحت مجرد وقت فقط لتصبح خارج أسوار الاتحاد.
وكتبت تقارير على أن الحالة النفسية للنجمة بايج قد تحسنت كثيرا بعد تسرب فيديوهات إباحية لها، وأنها أصبحت على استعداد تام للعودة إلى الحلبة.
ولكن يبقى السؤال .. هل ستمنحها إدارة WWE فرصة العودة؟!
الإجابة ربما لن تكون في صالح جماهير بايج، والتي اكدها الصحفي الشهير، ديف ميلتزر، والمقرب من دائرة صنع القرار في اتحاد WWE، في تصريحات قالها مؤخرا إن عودة بايج يعد أمرا صعبا أو مستحيلا إلى WWE بعد الأحداث الأخيرة.
وأكد ميلترز أن إدارة WWE استبعدت تماما بايج من حساباتها لسيناريوتها القادمة أو في العروض الرئيسية.
وأضاف أن ما يربط بايج فقط بالاتحاد هو ذلك الفيلم السينمائي الذي يقوم ذا روك بإنتاجه عن حياة بايج وأسرتها، وليس أي شيء آخر.
