ماذا يحدث بعد فوز الأهلى على الترجي في تونس؟.. 3 سيناريوهات

  • Facebook
  • Twitter
  • Mail
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Facebook
  • Twitter
  • WhatsApp
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • سيطر التفاؤل على جماهير النادي الأهلي بعد رؤية فريقها يحقق انتصارا “معتادا” في السنوات الأخيرة على الترجي التونسي بعقر داره في دوري أبطال أفريقيا.

    حيث عاد المارد الأحمر بانتصار ثمين خارج الديار بهدف للا شيء مكنه من اعتلاء صدارة المجموعة الأولى لدوري الأبطال متساويا في رصيد النقاط مع الترجي وصيف الترتيب بفارق المواجهات المباشرة.

    وفي آخر 7 سنوات لم يتمكن الترجي من تحقيق الفوز على أرضه أمام الأهلي، من بينها 3 مرات خسر فيها عملاق الكرة التونسية.

    وفي كل خسارة كان مشوار الأهلي في المسابقة القارية ينتهي بسيناريو مختلف.

    الفوز الأهلاوي الأول على الترجي في عقر داره كان في نوفمبر 2011، وهو انتصار بطعم اللقب.. حيث حول الأهلي تعادله في ذهاب نهائي دوري الأبطال بهدف لمثله، إلى الفوز في قلب رادس بهدفين مقابل هدف.

    أما السيناريو الثاني بالفوز الثاني للأهلي على الترجي على ملعبه، فقد جاء في أغسطس 2015 عندما قاد الغاني جون أنطوي بطل مصر للفوز بهدف نظيف، في دور المجموعات لبطولة الكونفدرالية الأفريقية، وقتها تأهل الأهلي لنصف النهائي قبل أن يودع البطولة على يد أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي.

    أم السيناريو الثالث فكان في فوز الأهلي على الترجي العام الماضي بهدفين مقابل هدف، في ربع نهائي دوري الأبطال، بعدما تعادلا ذهابا 2-2 في مصر، ليخطو الأهلي نحو نصف النهائي ثم النهائي بل أن يخسر في المباراة النهائية أمام الوداد البيضاوي المغربي